الصفحه ٢٣٣ : مهلة النظر بانه مؤمن لأنه ما صدق بالله ولا بصفاته ،
فاسد.
لأن من هو في مهلة
النظر قد صدق بجميع ما يجب
الصفحه ٢٥٨ : .
وليس لأحد ان يقول
: تجويز إظهار المعجز على يد من ليس بنبي ينفر عن النظر في معجز النبي ، وذلك ان
المعجز
الصفحه ٣٦٨ : شروط النظر فلم يحصل له العلم بالله ، انك قد أخللت بشرط من شروط النظر.
فيحتاج الى ان تراجع وتعود فيه
الصفحه ٥ : العملية ـ لا فقط النظرية ـ عن مخاوف وشكوك الاتجاه
التقليدي السلبي ، حيث خيل لأربابه ان
الصفحه ١٢ :
المسائل العقائدية بشكل مفصل ومسهب ، ومن هنا لم يكن للمحدثين دور يذكر في التضيف
في هذه المسائل. بينما نظرة
الصفحه ١٧ : الصعب تمييز الكاتب
فيما إذا كان شيعيا أو معتزليا ـ لو قطع النظر عن مسألة الإمامة ـ.
ونحن في غنىّ عن
الصفحه ٢٩ : النظر. قال الله تعالى (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا
فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ اللهُ مِنْ
الصفحه ٣٦ : هذه
الجملة. ويجب عليه ان يتكلف البحث والنظر على ما سنبينه ليسلم (٤) من ذلك ويحصل له العلم على التفصيل
الصفحه ٥٢ :
شاهد الأجسام قبل
النظر في حدوثها فانه لا يعلم ان لها محدثا فاذا تأمل وعلم حدوثها علم عند ذلك ان
الصفحه ٢٠٣ : عقابه ، وكيف (٣) لا يكون مزجورا ولو أخرجه ذلك عن كونه مزجورا لكان في زمان
مهلة النظر وتجويزه أن لا يستحق
الصفحه ٢٩٩ :
التكاليف إلا ما تقدمها من زمان مهلة النظر ، وأما العبادات الشرعية فليس يخفى
الاختصاص فيها لأن الصلاة تجب
الصفحه ٣٥٣ : بين
القوسين سقطت من أ.
(٧) أ ، ب : والنظر
في الصحيح.
(٨) ح : ينقل.
(٩) ح : فكان.
(١٠) في الأصل
الصفحه ٤٠٥ : معه ، ويكون للسهو حكم مع
تساوي الظن أو الشك المحض وعند ذلك فهو على خمسة اقسام :
أ ـ يوجب الإعادة
الصفحه ١٢٢ : من الغير تناول طعامه وإن غلب في ظنه انه لا
يتناوله. وما يستحيل مع العلم يستحيل مع الظن على حد واحد
الصفحه ٢٦١ :
لما كانت هذه
الأشياء منفرة في العادة.
ومرادنا بالتنفير
هو ان يكون معه أقرب الى ان لا يقع منه