الصفحه ٢٤٥ : صلىاللهعليهوسلم..................................... ٦٩
الباب السابع : فيما تضمنه القرآن من أنواع الإعجاز
الصفحه ١٥٠ : موسى ، وإشراقه من
ساعير إنزاله الإنجيل على عيسى لأنه كان في ساعير أرض الخليل في قرية ناصرة ،
واستعلاؤه
الصفحه ٨٦ : ثلاث مراتب منثور يدخل في قدرة الخلق وشعر هو أعلى
منه يقدر عليه فريق ويعجز عنه فريق وقرآن هو أعلى من
الصفحه ٩١ : إعجاز القرآن فبإعجازه يعلم أنه من غير كلام البشر ولا يعلم أنه من عند
الله تعالى إلّا بقول الرسول ، فلو
الصفحه ٨٨ :
الإعجاز في العجز
عن معارضته
والوجه
التاسع عشر : من إعجازه عجز الأمم عن معارضته وقد تحداهم أن
الصفحه ٦٣ :
وأول نبي من بني
إسرائيل موسى وآخرهم عيسى وكانت نبوة يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ومن بعده من ولده
قبل
الصفحه ٨٣ :
بأن يزيدها بصيرة
أولى أن ينقصها ولو كان لهذه العلة لجحده من كفر كما اعترف به من آمن وقول الجميع
الصفحه ١٧٠ : منك هذا الحديث فهل يأتيك رئيك
اليوم؟ فقال : مذ قرأت القرآن فلا ونعم العوض كتاب الله من الجن.
ومن
الصفحه ٩٥ : من أعلام نبوّته بعد ثبوتها بمعجز القرآن واستغنائه عما
سواه من البرهان ، ما جعله زيادة استبصار يحج بها
الصفحه ٤٧ : الملك إلى الرسول ليؤديه
الرسول إلى قومه ضربان : قرآن ووحي ، فأما القرآن فيلزم الملك أن يؤديه إلى الرسول
الصفحه ٢٤٦ :
معصوما من الزلل............................................. ٨٣
الإعجاز في شمولية
معانيه
الصفحه ٥٩ : كثير إلى التوراة ونحن نعرف ما فيها من تحوير وتغيير أنبأنا به تعالى في
القرآن الكريم ولذلك نرى أن
الصفحه ١١٢ :
ونحن نذكر منها ما اختص بقول الرسول دون ما تضمنه القرآن معجز في الخبر وغير
الخبر
الصفحه ١٥٨ :
تشهدون لأنكم معي
من قبل الناس وكل شيء أعده الله لكم يخبركم به).
وفي نقل يوحنا عنه
: (أن
الصفحه ٦١ :
من إدريس إلى عيسى
عليهماالسلام
ثم كثر الناس
فافترقوا بعد ادريس وزادوا إلى زمن نوح بن لمك بن