الصفحه ٧٧ : قيل لو كان
لنظم القرآن أسلوب معجز لما طلب عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه عند جمع القرآن
من يأتيه
الصفحه ٧٨ :
يشكل عليه أسلوب
المعوذتين أنهما من القرآن وإنما حكمهما من مصحفه لأنه ظن أن تلاوتهما قد نسخت
الصفحه ٩٢ :
عنه لأن ما أضيف إلى الله تعالى يمتنع أن يكون من غيره لدخوله في جملة الكذب ثم
يصير القرآن أصلا للشرع
الصفحه ٧٦ : فقد قال أنيس الغفاري وهو أخو أبي ذر الغفاري وكان من الموصوفين بالتقدم في
البلاغة والفصاحة عرضت القرآن
الصفحه ١٥٧ :
قَصَمْنا
مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً وَأَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ) (١٤).
من بشائر
الصفحه ٢٣٨ : مؤزرا ،
ثم كان ما نزل عليّ من القرآن بعد اقرأ : (ن وَالْقَلَمِ وَما
يَسْطُرُونَ ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ
الصفحه ٧٣ :
الباب السابع
فيما تضمنه القرآن من أنواع الإعجاز
والقرآن أول معجز
دعا به محمد
الصفحه ٧٤ : أحسنها فخصوا من معجزة القرآن بما تجول فيه أفهامهم
وتصل إليه أذهانهم ، فيدركوه بالفطنة دون البديهة
الصفحه ٨٠ :
الإعجاز في
الإخبار عن الماضي
والوجه
السابع : من إعجازه ما
تضمنه من أخبار القرون الخالية وقصص
الصفحه ٨٢ : استحلاء تلاوتها بما وضعوه لها من الألحان
واستعذبوه لها من الأصوات ، والقرآن مستغن عن هذا بصيغة لفظه فلذلك
الصفحه ١٦٦ : .
والثاني
: لما فرغ من قراءته
القرآن ولوا إلى قومهم منذرين وقالوا ما حكاه الله تعالى عنهم : (إِنَّا سَمِعْنا
الصفحه ١٦٥ : : (وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ) (٤) وفي صرفهم وجهان :
أحدهما
الصفحه ٨٤ : والأعياد وأفضل ما في
الزبور ما اتفق أهل الكتابين على اختياره وما اشتمل عليه القرآن من تغايرها ، أولى
من
الصفحه ٩٠ : بالمثل دون المقاربة.
جامع الإعجاز
فإذا ثبت إعجاز
القرآن من هذه الوجوه كلها صح أن يكون كل واحد منها
الصفحه ١٦ : : في إثبات نبوّة
محمد صلىاللهعليهوسلم.
الباب
السابع : فيما يتضمنه القرآن
من أنواع إعجازه.
الباب