الصفحه ١١٩ : قتله من جاء به.
ومثله ما روي أن
النبي صلىاللهعليهوسلم ذكر زيد بن صوحان فقال : «زيد وما زيد بسبقه
الصفحه ١٢٣ : كثير وحلف
صفوان أن لا يكلمه أبدا.
ومن
أعلامه صلىاللهعليهوسلم : ما حكاه شيبة بن عثمان بن أبي طلحة
الصفحه ١٢٩ :
واما الحرث بن
الطلاطلة فإنه خرج لبعض حوائجه فضربه السموم في الطريق فاسود منه ومات.
وأما الأسود
الصفحه ١٦٩ :
أنت سواد بن قارب
قال : نعم يا أمير المؤمنين. فقال : أنت الذي أتاك رئيك بظهور النبي
الصفحه ١٨٦ :
قمعة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان :
جديسا خلفناه
وطسما بأرضه
فأكرم
الصفحه ١٨٨ :
بن الحرث مع بقية جرهم عن الحرم عند استيلاء خزاعة عليه خرج بغزالي الكعبة وحجر
الركن يلتمس التوبة وهو
الصفحه ١٩٤ : رأى عبد المطلب ذلك كتب إلى
أخواله من بني النجار يقول :
يا طول ليلي
لأشجاني وأشغالي
الصفحه ٢١٣ : قام أبو وهب بن عمير وكان خال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذا شرف وقدر فأخذ حجرا من الكعبة فوثب الحجر
الصفحه ٢١٨ : الرحمن
بن زيد عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : ما شبع آل محمد من الشعير يومين حتى
قبض رسول الله
الصفحه ٦٦ : ملكه وهي بنت ملك سبأ وعمرت عمرا طويلا وتزوجها سبعة من ملوك
بني إسرائيل وهي التي قتلت يحيى بن زكريا
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوسلم يوم حنين وهو معتزل عنهم رآه شيبة بن عثمان بن أبي طلحة
فقال : اليوم أدرك ثأري وأقتل محمدا لأن أباه
الصفحه ١١٧ :
احمل إلى هذا الذي
يذكر أنه نبي وبدأ باسمه قبل اسمي ودعاني إلى غير ديني ، فبعث إليه فيروز بن
الصفحه ١٢٠ : توجهه إلى تبوك فتفرّق الناس في طلبها
وكان عنده عمارة بن حزم وفي رحل عمارة زيد بن اللصيت وكان يهوديا قد
الصفحه ١٢٧ : في الإجابة : أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تلا : (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) (١) قال عتبة بن أبي لهب
الصفحه ١٣٦ :
ومن
إنذاره : ما رواه معاذ بن
جبل قال : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن فخرج معي