الصفحه ٦٧ :
وذكر وهب بن منبه
أن الأنبياء كلهم مائة ألف نبي وأربعة وعشرون ألف نبي الرسل منهم ثلاثمائة نبي
وخمسة
الصفحه ١٠١ : اكفنيهما بما
شئت اللهم أهد بني عامر واغن الدين عن عامر» فانطلقا وعامر يقول : والله لأملأنها
عليك خيلا دهما
الصفحه ١٥٦ : من أنبياء بني إسرائيل في أيام بختنصر
لما قتل أهل الرس
نبيهم ، قال ابن عباس : أمر الله تعالى أن يأمر
الصفحه ٢٠٢ :
ثوبيك ما استلبت
وما تدري
وأنذرت بني هاشم
فقالت :
بني هاشم قد
غادرت من أخيكم
الصفحه ١٢ :
قالوا عنه :
الخطيب البغدادي :
كان الخطيب
البغدادي أحمد بن علي بن ثابت من تلامذة الماوردي وقد
الصفحه ١٧٦ :
هواجس الإلهام : ما حدثنا أبو الحسن محمد بن علي بن محفل رحمهالله قال : حدثنا عمر بن حماد الفقيه ، قال
الصفحه ١٩٠ :
وقريش هم ولد
النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر ، وقيل بل هم بنو فهر بن مالك
بن النضر فمن
الصفحه ٢٤٠ :
واختلف في أول من
أسلم بعد خديجة على ثلاثة أقاويل :
أحدها
: أن علي بن أبي
طالب رضي الله تعالى عنه
الصفحه ٧ :
تقديم
الماوردي :
ولد أبو الحسن علي
بن محمد بن حبيب الماوردي البصري سنة ٣٦٤ للهجرة وتوفي سنة
الصفحه ١٧٤ :
بأخبار الأمم أن
تبعا الأصغر وهو تبع بن حسان بن تبع سائر بيثرب فنزل في سفح أحد وذهب إلى اليهود
فقتل
الصفحه ٦١ :
من إدريس إلى عيسى
عليهماالسلام
ثم كثر الناس
فافترقوا بعد ادريس وزادوا إلى زمن نوح بن لمك بن
الصفحه ١١٨ : أدال الله
تعالى فيه العرب من العجم حين قتلت فيه بنو شيبان وبكر بن وائل من الفرس من قتلوا
وكان أول يوم
الصفحه ١٨٩ :
معالم الحج من
أوزاع مضر إلى قريش فولاها منهم كعب بن لؤي بن غالب وكان يجمع الناس في كل يوم
جمعة
الصفحه ٢٤١ :
الزبير وسليمان بن
يسار ، وجعل أبو بكر يدعو إلى الإسلام من يثق به لأنه كان تاجرا ذا خلق ومعروف
وكان
الصفحه ١٠٥ :
ومن
أعلامه : ما رواه مالك بن
أنس عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة أنه سمع أنس بن مالك يقول : قال