الصفحه ٩٩ :
قوة إلّا بالله» ،
ثم قال له : وإن كان ما تتكلم به تريد مالا أعطيناك من الأموال حتى تكون أغنى رجل
الصفحه ٥ : ملكه ثان ، المنزه عن حلول الأمكنة ومرور
الزمان الذي اصطفى نبيه محمدا صلىاللهعليهوسلم وزين به الأكوان
الصفحه ٩٨ : بن الحرث ومنبه ونبيه
ابنا الحجاج وأمية وأبي ابنا خلف في جماعة من صناديد قريش فقال له : قل ما شئت
فإنا
الصفحه ١٢٧ : في الإجابة : أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تلا : (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) (١) قال عتبة بن أبي لهب
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم : ما رواه عبد الملك بن عمير قال : قال معاوية رضي الله تعالى
عنه : والله ما حملني على الخلافة إلا
الصفحه ١٧٣ : تعالى في النفوس الناطقة فهو ينذر بالخواص الكائنة حدسا ويعلم بعد الوجود مسا
فقل حادث إلّا تقدم نذيره
الصفحه ٢٠٠ : وهو في سكرة لا يدري الناس إلّا أنه كنوع من
الحيوان الذي في صورة البشر إلى أن استنقذه الله تعالى من
الصفحه ٢٣٠ :
في برهة من زمانه
لم يستوف تطاول الاستيعاب حتى أوجز وأنجز وما ذاك إلّا بديع ومعجزهم.
جهاده
الصفحه ١٣٥ : الحسن ما يقيمك بهذا البلد لا آمن أن يصيبك
أجلك فلا يكن أحد يليك إلا أعراب جهينة ، فلو احتملت إلى المدينة
الصفحه ٢٣١ : يأكل إلّا الخشب ولا يلبس إلّا الخشن
ويعطي الجزل الخطير ويصل الجم الغفير ويتجرع مرارة الإقلال ويصبر على
الصفحه ١١٦ :
الرسول عنها وقد
ذكرنا ما روي من أفعاله وسنذكر ما روي من أقواله :
فمنها : ما روي عن
النبي
الصفحه ١٤٤ : يدعه آباؤك ولا أحد من أهل بيتك ونحن نسألك أمرا إن أجبتنا إليه وأريتناه
علمنا أنك نبي ورسول وإن لم تفعل
الصفحه ١٥٦ : إلا
دقه كما يدق الحجر الحديد والنحاس والفضة والذهب فعرّفك الله العظيم ما يكون بعدك
في آخر الأيام
الصفحه ١٦٥ :
: أنهم صرفوا عن
استراق سمع السماء برجوم الشهب ولم يصرفوا عنه بعد عيسى إلا بعد بعث رسول الله
الصفحه ١٨١ :
ويقولون : لم يبق
نبي غيره.
قال عامر : فلما
أسلمت أخبرت رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقول زيد