الصفحه ١١٢ :
ما يعجز عنه العباد وإن قدرت عليه الملائكة.
والثاني
: أنه من البشر وليس
بمهلك لينفي عن نفسه غلو
الصفحه ٢٢٦ : المئونة»
، وقوله : «إذا أراد الله بعبد خيرا جعل له واعظا من نفسه» ، وقوله : «أد الأمانة
إلى من ائتمنك ولا
الصفحه ٥ : يؤمن أحد حتى
يكون الرسول صلىاللهعليهوسلم أحب إليه من النفس والآباء والبنون.
نحمده تعالى
ونشكره على
الصفحه ٩ : كتاب آخر له في نفس الموضوع يسمى «الحاوي الصغير» ولعله الاسم الأصلي أو
الاسم الأول لكتاب آخر سنتحدث عنه
الصفحه ٢٧ : نفسه في كتابه ودلت عليه آثار صنعته وإتقان حكمته.
وقد سئل علي بن
أبي طالب كرم الله تعالى وجهه عن العدل
الصفحه ٣٨ : والقدرة على أداء نفس الأمر.
الصفحه ٤١ : يقولون في العقل
والنفس أنهما جرمان علويان هبطا إلى الجسم فحلا فيه.
والثاني
: أنهم يقولون
بانقلاب
الصفحه ٤٤ : بعجزه عن الكتابة ، فيكون ذلك معجزا يختص بالعاجز ولا يتعداه لأنه على يقين
من عجز نفسه وليس غيره على يقين
الصفحه ٤٩ : ومفهوم اللفظ.
__________________
(٩) وفي هذه الحالة
يكون تأخيرا أجيز له وليس من عند نفسه.
(١٠
الصفحه ٥٣ : تعالى : (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ)
سورة لقمان (٣٤) وقد ورد نفس المعنى في آيات عديدة أخرى
الصفحه ٥٨ : الموت ، وإن آثر فضائل
النفس الأمارة بالخير نال البقاء الذي سعدت به الملائكة فلم يمت فلما عصى بأكل
الشجرة
الصفحه ٧١ :
تنفر منه نفس ، وهذا وهو أميّ لم يقرأ كتابا ولا اكتسب علما فأوضح كل ملتبس وبيّن
كل مشتبه حتى رجع كثير من
الصفحه ٨٣ : به عيسى عليهالسلام عن ربه وعن نفسه فجمعه تلامذته بألفاظهم وجعلوه كتابا
متلوا.
وأما الزبور
فأدعية
الصفحه ٩٥ : هاجر عنه أصحابه حذرا حتى استكمل مدته فيهم ثلاث عشرة سنة ثم خرج عنهم
سليما لم يكلم في نفس ولا جسد ، وما
الصفحه ٩٦ : الحياة
ورجعت. قال : ما تغروني عن نفسي ، قال النضر بن الحرث : فإن رجع غدا فأنا له.
قالوا له : يا أبا سهم