الصفحه ٣٥ : أراده الله تعالى من كرامة العاقل وتشريف
أفعاله واستقامة أحواله وانتظام مصالحه ، حين هيأه للحكمة وطبعه
الصفحه ٣٩ : أبلغ في الحكمة وقد تلوّح لابن الرومي هذا المعنى فنظمه في
شعره فقال :
غموض الحق حين
يذب عنه
الصفحه ٤٢ : ، فإن قصر من شاهد الأول عن عدد التواتر وقصر
من شاهد الثاني عن عدد التواتر لم يثبت حكم التواتر فيهما ولا
الصفحه ٨٤ :
مثل ومن حكم إلى جدل فلا ينبو ولا يتنافر ، وهي في غيره من الكلام متنافرة فتتجانس
معانيها وكذلك هي في
الصفحه ٨٧ : هذه زيادة لا
تبلغ قدر التحدي فخرجت عن حكمه.
والثاني
: أنه أنزل فيها
التي عندهم أيها الغرانيق العلى
الصفحه ٨٩ :
وحكي عن آخر :
الفيل ما الفيل له ذنب وثيل ومشفر طويل فإن ذلك من خلق ربنا لقليل.
وحكى الحكم عن
الصفحه ٩٦ : (٥) فحمل على أسنانه فلم أتمالك وإني أرى محمدا محجوبا (٦). فقال له بعض أصحابه : يا أبا الحكم رغبت وأحببت
الصفحه ١٢١ : الحكمين حين ذكر في كتاب التحكيم هذا ما تحاكم عليه علي أمير
المؤمنين فقال له عمرو : لو سلمنا إنك أمير
الصفحه ١٥٤ :
في كتابه : (أيها
الناس ترجوا اليوم الذي أقوم فيه للشهادة فقد حان أن أظهر حكمي بحشر الأمم وجميع
الملوك
الصفحه ١٧٨ : عرض ويستفتح بهم كرائم الأرض يكسر الأوثان ويخمد النيران
ويعبد الرحمن ويدحر الشيطان ، قوله فصل وحكمه عدل
الصفحه ١٨٤ : تأويل رؤيا
تحققت خرج بها عن حكم الكهانة.
والثاني
: أنه علمها بنقل
الجن كهتوف الجن كما قال الله تعالى
الصفحه ١٩٨ : الحكمة فأعطاه قلبا عليما وفهما سليما حتى وضع ثلاثة آلاف مثل تهذبت
بها أخلاق قومه واستقامت بها سيرة ملكه
الصفحه ٢٢٢ : استرق ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هذا حكم الله من فوق سبعة أرقعة (١٥) فلم يجز أن يعفو عن حق
الصفحه ٢٢٤ : الكلم واختصرت لي الحكمة اختصارا» ، لأنه
نبّه بالقليل على الكثير فكف عن الإطالة وكشف عن الجهالة وما تيسر
الصفحه ٢٢٧ : فخشية الله تعالى في السر والعلانية والاقتصاد في
الغنى والفقر والحكم بالعدل في الرضا والغضب وأما المهلكات