الصفحه ٣٩ : بإمامته ، مستندين إلى نص لجعفر الصادق رضى الله عنه حيث قال :
سابعكم قائمكم. ألا وهو سمى صاحب التوراة. لذلك
الصفحه ٤٣ :
والثانية وهى الكبرى ستكون من وفاة المسرى أخر السفراء ، ولا يعلم انتهاءها إلا
الله عزوجل.
الصفحه ٤٤ : قد كفروا بعد النبي عليهالسلام إلا عليا وفاطمة والحسن والحسين والزبير (١) وعمارا (٢) وسلمان (٣) وأبا
الصفحه ٤٨ : .
٣ ـ الجنة ما هى إلا رجل أمرنا
بموالاته.
٤ ـ أول ما خلق الله هو عيسى بن مريم ،
ثم على بن أبى طالب.
(٣) هو
الصفحه ٥٠ : فرقة من الغرابية .. إلا أن
غلط جبريل هنا كان عمدا كما يزعمون ..
الصفحه ٥٢ : أزلى إلا أن عليا كان خيرا محضا
وعمر كان شرا محضا وكان يؤذى عليا دائما ، وكأنهم اقتبسوا هذه المقالة من
الصفحه ٦٠ : صورة الآدمى ،
وهو مركب من اليد والرجل والعين ، إلا أن أعضاءه ليست من لحم ولا دم.
الثالثة :
اليونسية
الصفحه ٦١ : أن الله تعالى إنما يعلم
الأشياء إذا قدرها وأرادها ، ولا يكون قبل تقديره الأشياء عالما بها وإلا ما صح
الصفحه ٦٦ : يخلو
أن يكون مثله أو أكبر منه أو أصغر ، فلا بد من مخصص خصه ، وكل مخصوص يتناهى
والمتناهى لا يكون إلا
الصفحه ٨٢ : يبق فيه من البشرية حظ ، حل فيه روح الإله
الّذي حل فى عيسى ابن مريم ، ولم يرد شيئا إلا كان كما أراد
الصفحه ٨٨ : كثيرا. وإن كانت شجرة ملوك مصر قد انقطعت فى زماننا
إلا أن فتنة الحسن بن صباح قائمة بعد. ولنشرع فى ذكر بعض
الصفحه ١٠٣ : العالم. وبين المجوس خلاف كثير إلا أن الكل.
__________________
(١) بشتاسف وقيل
كيستاسف ، قيل هو الّذي
الصفحه ١٠٥ :
سابور قوله ، فلما انتهت نوبة الملك إلى بهرام أخذ مانى وسلخه وحشا جلده تبنا
وعلقه. وقتل أصحابه إلا من هرب
الصفحه ١٠٧ : قطعنى طاوعته وإلا قتلته. فلما ناظر مع أنوشروان
انقطع مزدك وظهر عليه أنوشروان فقتله وأتباعه. وكل من هو