الصفحه ٨٧ :
وفرق هؤلاء كثيرة
جدا. إلا أننا نذكر الأشهر منهم :
فالفرقة الأولى :
الباطنية
أعلم أن الفساد
الصفحه ٣٧ : كل بعث خرج فيه على لم يكن إلا
أميرا.
وأما التصريح : فمثل. أن النبي ص في
فترة الإسلام الأولى ، حينما
الصفحه ٩٢ : ، فلما عثر اليهود منه على هذه
المناقضة قتلوه ، وينبغى ألا تكون كصاحب هذه الأمة لما سألوه عن الروح لم يدر
الصفحه ٤١ : ، وإنما سموا بهذا لأنهم لما أظهروا هذه
المقالة قال لهم قوم : والله ما أنتم إلا كلاب ممطورة يعنى أنهم
الصفحه ٤٦ : بن الحنفية. وزعموا أن الإله الأزلى رجل كله من نور ، وأنه يفنى إلا وجهه
لقوله تعالى : (كُلُّ
شَيْ
الصفحه ٦٥ : . ويثبتون له
جهة ومكانا. إلا أن العابدية يزعمون أن البعد بينه وبين العرش متناه. والهيصمية
يقولون إن ذلك
الصفحه ٩٥ : . والأغلب عليهم التشبيه وهم فرق كثيرة.
إلا أنا نذكر الأشهرين منهم.
الأولى : العنانية
الصفحه ١٠٤ : موضع بالمدائن اسمه طيسفون
وكان بها بيت للأصنام. وقد سمع فتق من الهيكل هاتفا يأمره بألا يأكل لحما وألا
الصفحه ١٧ : السمع
والبصر. ولم يبق في زماننا من سائر فرق المعتزلة إلا هاتان الفرقتان أصحاب أبي
هاشم وأصحاب أبي الحسين
الصفحه ٢٤ : الساعة. فقال شعيب : لو كان قد شاء ذلك لم أستطع إلا
أن أعطيكه. فقال ميمون : قد أمرك الله بذلك. وكل ما أمر
الصفحه ٢٦ : العباد ،
٢ ـ لا شيء يقع فى الوجود إلا بمشيئته
تعالى.
(٣) الحازمية هم
أصحاب حازم بن على كذا فى الملل
الصفحه ٢٧ :
ـ وهم أتباع ثعلب
بن عامر (١) ـ وهم على ولاية الأطفال إلا إن ظهر منهم باطل في وقت
التكليف
الصفحه ٣١ : قتلهم
وسبيهم في السر غيلة إلا بعد نصب القتال وإقامة الحجة.
٢ ـ جواز شهادة مخالفيهم على أموالهم
الصفحه ٣٥ : الملك فطعن عسكره في أبى بكر فمنعهم من ذلك فرفضوه ولم يبق معه إلا مائتا
فارس. فقال لهم : ـ أى زيد بن على
الصفحه ٣٨ :
فلا مهر أغلى من على وإن غلا
ولا فتك إلا دون فتك ابن ملجم
وروى أن عليا كان