الصفحه ١٠٣ : بنى مدينة «فسا» بفارس وأرسى دعائم الملك ، ورتب سبعة من
العظماء فى دولته مراتب وجعلهم ملوكا كل على حسب
الصفحه ٢٤ : خراسان ، قهستان ، وكرمان ، وحارب مخالفيه
، وهزم جيوشا كثيرة ، وكان ظهوره فى أيام الرشيد (١٧٩ ه) وعاش إلى
الصفحه ٢٢ : على ما يأتى :
١ ـ معرفة الله ورسله وتحريم دماء
المسلمين وأموالهم ، والإقرار بما جاء من عند الله جملة
الصفحه ٣٠ : وبدعته وتبرأ منه أصحابه ، ولكن استمرت نسبتهم إليه.
ويقوم مذهب الأباضية على ما يأتى :
١ ـ أن مخالفيهم
الصفحه ٣٨ : يخطب مرة ويذكر أصحابه
، وابن ملجم تلقاه المنبر فسمع وهو يقول : والله لأريحنهم منك. فلما انصرف على إلى
الصفحه ٦٠ : .
واستقر رأيه عاقبة
الأمر على أنه سبعة أشياء ، لأن هذا المقدار أقرب إلى الاعتدال من سائر المقادير
الصفحه ٢٩ : الفرق» أبو مكرم. وكان من
جملة الثعالبة.
(٤) يقوم مذهب
المكرمية على ما يأتى منها
١ ـ تارك الصلاة كافر
الصفحه ٥١ :
محمدا كان أكبر
سنا من على فاستعان على به ، ثم إن محمدا استقل بالأمر ودعى الخلق إلى نفسه ،
وهؤلا
الصفحه ٢٥ : والاستطاعة.
(٣) يقوم مذهب
الخلفية على ما يأتى :
١ ـ أن القدر خيره وشره إلى الله تعالى.
٢ ـ أطفال
الصفحه ٢٣ : العجاردة ، كان من أتباع عطية ابن أسود الحنفى.
(٢) يقوم مذهب
العجاردة على ما يأتى :
١ ـ البراءة من الطفل
الصفحه ٣١ : : أنت والله صفر من الدين.
(٢) يقوم معتقدهم على
ما يأتى : منها
١ ـ عدم تكفير القعدة عن القتال إذا
الصفحه ٩٢ : إسماعيل ارتفع التكليف الظاهر من الناس.
فبهذا الطريق يخرجون الخلق من الشريعة. وعلى الحقيقة إن جميع ما
الصفحه ٢٦ : محمد ،
من جملة العجاردة مع ميمون.
(٢) يقوم مذهب
الشعبية على ما يأتى :
١ ـ أن الله هو خالق لأفعال
الصفحه ٧١ : تسموا بهذا الاسم لأنهم يزعمون أنهم استدركوا على أسلافهم ما
خفى عليهم. وقد اختلفوا وانقسموا إلى فرقتين
الصفحه ٥٢ :
الثالثة عشرة :
الاسجافية (١)
وهم على هذه
المقالة. وهذه الطائفة باقية فى حلب وفى نواحى الشام إلى