الصفحه ١٣ : بكلام المعتزلة وتقوم علي عدة أسس منها : بأن
الشرور والمعاصي ليست مقدرة لله وأنه لا يوصف بالقدرة عليها.
الصفحه ٧٥ : الرجاء بقولهم لا يضر مع الإيمان معصية ، كما لا ينفع مع الكفر طاعة.
(٢) وهؤلاء هم غير
اليونسية من
الصفحه ١٠ : علي الرق وهو مولي لبني مخزوم
ومات سنة ١٣١ ه وهو أول من أظهر القول بالمنزلة بين المنزلتين وكان يعرف
الصفحه ٧٧ : نقطع على شخص معين من الفساق بأن الله لا بد وأن يعفو عنه ، ونعلم أنه لا
يعاقب أحدا من الفساق دائما.
الصفحه ١٦ : السلام بن أبي علي الجنائي (٢) وهم يثبتون الحال. ويجوزون أن يعاقب الله تعالي العبد من
غير أن يصدر عنه ذنب
الصفحه ١٧ :
وجوده.
الفرقة السابعة عشرة : الحسينية
(١)
وهم أتباع أبي
الحسين علي بن محمد البصري وهو تلميذ القاضي
الصفحه ٢١ : .
الفرقة الثانية : الأزارقة
هم أتباع أبي نافع
راشد بن الأزرق (١) ومن مذهبهم أن قتل من خالفهم جائز
الصفحه ٢٧ :
ـ وهم أتباع ثعلب
بن عامر (١) ـ وهم على ولاية الأطفال إلا إن ظهر منهم باطل في وقت
التكليف
الصفحه ٤ :
منشور نذكر منها :
نهاية المعقول في دراية الأصول ، شرح سورة الفاتحة ، تفسير سورة البقرة ، المخلص
الصفحه ١٤ : يصح من غير الفاعل.
الفرقة السابعة : البشرية
هم أتباع بشر بن
معمر بن عباد السلمي (٢) وهم يثبتون
الصفحه ٥ :
وأرجو من الله أن
يجوز هذا العمل إعجاب الدارسين والباحثين وأسأل الله العون والمغفرة
الصفحه ١١٧ :
.......................................... ٤٤ ، ٤٦ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٤٥ ، ٥٤ ، ٨٨
على بن محمد البصرى
الصفحه ٩٣ :
الباب العاشر
فى شرح الفرق الذين هم خارجون على
الإسلام بالحقيقة وبالاسم
وهذا الباب مرتب
على
الصفحه ١٩ :
الباب الثانى
فى شرح فرق الخوارج
ساير فرقهم متفقون علي أن العبد يصير كافرا بالذنب ،
الصفحه ٥٦ : بن على ، فقال : أنا مولاك. فقال مولى لتمام بن العباس
بن عبد المطلب :
جحدت بنى العباس حق أبيهم