الصفحه ١٢ : واحد من الفريقين ، كما جوز أن يكون عثمان
وعلي علي خطأ.
(١) وافق عمرو عبيد
واصل بن عطاء علي مذهبه وزاد
الصفحه ٦٩ : : سموا
بهذا الاسم نسبة إلى الجبر الّذي هو : نفى الفعل حقيقة من العبد وإضافته إلى الرب
تعالى. ولكن الجبرية
الصفحه ٨٩ : العقل غير محتاج إليه. فكيف يميز المحق من المبطل بينهم. وإن كان محتاجا
إليه فلا حاجة إلى الإمام. ثم نقول
الصفحه ٦٦ : للعرش من الصفحة العليا». ولما
رأى أتباعه شناعة قوله قالوا : لا. وتفرقوا على فرق. فقال بعضهم : إنه على
الصفحه ٤٢ : عليّ بن موسى الرضا (٢) لما مات. ولم ينقلوا الإمامة إلى ولده.
الحادية عشرة :
العسكرية (٣)
وهم قوم
الصفحه ١٥ : .
(٥) له عدة آراء منها
: وصف الله منها غير قادر على الخلق وجود الشيء هو عينه ، قسم الصفات إلى صفات
للذات.
الصفحه ١١ : «واحد دهره في العلم والزهد والدعاء إلي الله وتوحيد وعدله وكان
غيلان من بلغاء الكتاب ، قيل إنه كان من
الصفحه ١٠٨ : فهم عبدة الكواكب. ولما بعث
الله إبراهيم عليهالسلام كان الناس على دين الصبائية فاستدل إبراهيم
الصفحه ٧٦ : معصية ما وأن الله تعالى لا يعذب الفاسقين من هذه الأمة.
الرابعة :
الثوبانية
أتباع ثوبان (٢) : وهم
الصفحه ٧٠ :
إن العبد ليس
قادرا البتة. وكان يقول : إن الله تعالى محدث. ولم يطلق على الله تعالى اسم
الموجود
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) وهم أصحاب
مرقيون. وهم طائفة من النصارى أقرب إلى المنانية والديصانية. ويقول المرقيون : إن
النور والظلمة
الصفحه ٣٩ : «الملل
والنحل» و «النّاووسيّة» نسبة إلى عجلان بن ناوس ، وقيل نسبة إلى قرية ناووسى.
(٢) يزعم الناووسية
الصفحه ٨١ :
أعلم أن أكثر من
قص فرق الأمة لم يذكر الصوفية وذلك خطأ ، لأن حاصل قول الصوفية أن الطريق إلى
معرفة
الصفحه ٧ :
الباب الأول
فى شرح فرق المعتزلة
وفيه ثلاثة فصول :
١ ـ في بيان ما
يشرك فيه سائر فرق
الصفحه ٢٨ : الثعالبة ، يقول بموالاة
الأطفال ، ولكنه خنس عنهم ، وتبعه أناس على خلافه مع الثعالبة ، وبرئ من الثعالبة