الصفحه ٥٤ : صاحب ضلالة ، وكان يزعم
أن جبرئيل ينزل عليه ، وقد كان ضمن من خرجوا على أولاد على رضى الله عنهم ، فى
الصفحه ٤٤ : من فارس. بحث فى الأديان. وترك دين الفرس وهو عبادة النار.
واتجه إلى المسيحية. ودله أحد الرهبان على
الصفحه ٤٩ : جعفر إله
، لأن روح الإله كانت فى آدم ثم فى شيث ثم فى الأنبياء ثم فى على وأولاده الثلاثة
من بعده ، ثم
الصفحه ٥٠ :
الثامنة :
الغرابية
ـ قالوا : على
بمحمد أشبه من الغراب بالغراب ـ وقالوا : إن الله تعالى أرسل
الصفحه ٨٨ : وقال للناس إن الإمامة صارت من محمد إلى ابنه هذا. وقد وجب ـ عليكم طاعته
ـ وساعده على ذلك بقية من أولاد
الصفحه ٨٧ :
اللازم من هؤلاء على الدين الحنيفي أكثر من الفساد اللازم عليه من جميع الكفار.
وهم عدة فرق. ومقصودهم على
الصفحه ٦٥ : من
سجستان فساروا حتى انتهوا إلى غرجة (١). فدعوا أهلها إلى اعتقادهم فقبلوا قولهم. وبقى ذلك المذهب
فى
الصفحه ٩٠ : العراق ولقى حمدان القرمطى ودعاه إلى الباطنية ، فاستجاب له ،
وعمل على نشر الدعوة ، ثم خرج منهم بالشام حفيد
الصفحه ٩٧ : ويقولون هو رسول الله إلى العرب لا إلى العجم ولا إلى بنى
إسرائيل.
الثالثة :
المعادية
أتباع رجل من
همدان
الصفحه ٥٩ : بالعراق ، وكان ظهوره أوائل القرن الثانى الهجرى
، وكان ادعاؤه الأول : أن جزءا من الإله قد حل فى على ، ثم من
الصفحه ١٠٥ : والتحق بالصين ودعوا إلى دين مانى فقبل أهل الصين
منه. وأهل الصين إلى زماننا هذا على دين مانى.
الثانية
الصفحه ٥٥ : محمد هو أبو هاشم عبد الله بن محمد (١). وهم يقولون إنه قد مات وأوصى بالخلافة إلى محمد بن على بن
عبد الله
الصفحه ٤٣ : الخزار وقيل الطاجنية ، نسبة إلى
بيع الطاجن ، وكان من متكلمى الكوفة ، وكان مشهورا.
(٢) تقول هذه الفرقة
الصفحه ١٠٤ : أزدشير ، وقد أفاض
سابور فى عطاء أهل دولته ، وذهب إلى خراسان فأصلح من أمرها ، وملك نصيبين فتحا ،
وفتح مدنا
الصفحه ٨٢ : فأنزل من خشبته
وأحرق وطرح رماده فى دجلة. وقالوا عنه إنه قال : «من هذب نفسه فى الطاعة ، وصبر
على الشهوات