الصفحه ٤٠ : الإمامة إلى أخيه (٣).
السابعة :
المباركية (٤)
وهم يقولون إن
إسماعيل لما مات انتهت الإمامة إلى ولده
الصفحه ٨٣ : بل يخالفون الشريعة. ويقولون إن الحبيب رفع عنه التكليف ، وهو
الأشر من الطوائف ، وهم على الحقيقة على
الصفحه ٣٥ : الملك فطعن عسكره في أبى بكر فمنعهم من ذلك فرفضوه ولم يبق معه إلا مائتا
فارس. فقال لهم : ـ أى زيد بن على
الصفحه ٩١ :
من قبله وأساس وبعده أئمة ، ثم كذلك إلى ما لا انقضاء له ولا نهاية.
الصفحه ٥٣ : (٤).
__________________
(١) يقول الكيال ما
يأتى :
١ ـ كل من قدر على الأنفس كان هو
الإمام.
٢ ـ كل من قرر الكل فى ذاته كان هو
الصفحه ٩ : يتوحد رأيهم فى مسألة ما وذلك لكثرة الأقوال وإختلاف الآراء حتى أنهم
انقسموا على أنفسهم الى أكثر من ٢٠
الصفحه ١٠٧ : قطعنى طاوعته وإلا قتلته. فلما ناظر مع أنوشروان
انقطع مزدك وظهر عليه أنوشروان فقتله وأتباعه. وكل من هو
الصفحه ٤٧ : تفنى ، وأن الجنة هى ما يصيب الناس فى الدنيا من الخير. وأن النار
هى ما يصيبهم من الشر. واستحلوا شرب
الصفحه ٩٥ : ينزل من السماء ، وإن كان
قد سبقه ما نزل على إبراهيم وغيره من الأنبياء إلا أن ما نزل قبل التوراة كان
الصفحه ١٠٠ : :
اليعقوبية (١)
وهم يقولون إن روح
البارى اختلط ببدن عيسى عليهالسلام اختلاط الماء باللبن
الصفحه ١٠١ :
الرابعة :
الفورفوريوسية
وهم أتباع
فرفوريوس (١) الفيلسوف وقد أخرج أكثر دين النصارى على قواعد
الصفحه ١١٢ : القتل وترك أثينا إلى خلسيس حيث أصيب بمرض
ومات وعمره ٦٣ سنة فى عام ٣٢٢ ق. م. وقد روى أن أرسطو ألف ما يقرب
الصفحه ٦٢ : أعضائه تعالى ما عدا شرح فرجه ولحيته .. [تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا].
فصل
اعلم أن جماعة من
الصفحه ٣ : السيرة العطرية الزكية ، وعلي آله وصحبه
وبعد.
فكتاب «اعتقادات
فرق المسلمين والمشركين» أو ما نطلق عليه
الصفحه ٤٥ : صعد إلى السماء كصعود عيسى ، وقال إنه سينزل إلى الأرض وينتقم من
أعدائه.
واجتمع جماعة على ابن سبأ