الصفحه ٣٥٨ : . ويروى أن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم قال لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه : «إني دعوت الله تعالى
أن يجعلها
الصفحه ٣٣١ : استقصى كريم قط
، وروي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم طلق حينئذ حفصة ، ثم إن الله تعالى أمره بمراجعتها
الصفحه ٣٣٧ : كل ليلة عند أخذ مضجعه. رواه جماعة مرفوعا إلى جابر
بن عبد الله ، ويروى عنه أنه قال : «إنها لتنجي من
الصفحه ٤٥٧ : يهلك ويعذب ، كذلك قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم لعائشة رضي الله عنها ، وذلك أن رسول الله
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوسلم : «الولد مجبنة» (مبخلة) ، وخرج أبو داود حديثا في مصنفه
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان يخطب
الصفحه ١٤ : اضطرب إيمانهم. وروى أنس بن مالك
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية وقال : قد قالها الناس ثم
الصفحه ١١ : ينظر فيه إلى اللفظ ولا ارتباط
فيه معه. وذكر الطبري وغيره حديثا عن عبد الله بن مسعود قال : إني لمستتر
الصفحه ١٣٤ : ء بنقطتين والفتح القريب : خيبر ، وذلك أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم انصرف بالمؤمنين إلى المدينة وقد وعده
الصفحه ٥٣٤ : حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (٤) فِي جِيدِها حَبْلٌ
مِنْ مَسَدٍ)
(٥)
روي في الحديث أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٠ : أحكم (الْحاكِمِينَ) على جهة التقرير ، وروي عن قتادة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا قرأ هذه
الصفحه ٢٨٣ : ، وذلك أن رسول الله كان عاهد بني
النضير على سلم ، وهم يرون أنه لا تردد له راية ، فلما جرت هزيمة أحد
الصفحه ١٣٩ : وَأَجْراً عَظِيماً)
(٢٩)
روي في تفسير هذه
الآية ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى في منامه عند خروجه
الصفحه ١٢٠ :
أَخْبارَكُمْ (٣١) إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٤٠٣ : جعفر وشيبة «برق البصر» بكسر الراء بمعنى شخص وشق وحار. وقرأ نافع وعاصم
بخلاف ، وعبد الله بن أبي إسحاق
الصفحه ٥١٣ : لأنها
تعدو بالفرسان وتصيح بأصواتها ، قال بعضهم : وسببها أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث خيلا إلى بني