الصفحه ٥٣٨ : ، ويقال إن الإشارة أولا إلى بنات لبيد بن الأعصم
اليهودي كن ساحرات وهن اللواتي سحرن مع أبيهم النبي
الصفحه ١٣٦ : حتى سفر سهيل بن عمرو ، وبه انعقد الصلح على أن
ينصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم عنهم ويعتمر من العام
الصفحه ٣٠٢ :
ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً
لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ
الصفحه ٢٩٣ : نزلت بسبب حاطب بن أبي
بلتعة ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أراد الخروج إلى مكة عام الحديبية
الصفحه ٥٠٢ : بن هشام ، وذلك أنه طغى
لغناه ولكثرة من يغشى ناديه من الناس ، فناصب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٧ : ، وهي تنحذف من اللفظ لسكون اللام من (الْمَوْتى) ، ويروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا قرأ هذه
الصفحه ٤٠٤ : ، واختلف المتأولون في السبب الموجب أن يؤمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذا الأمر ، فقال الشعبي : كان رسول
الصفحه ٣٨٧ :
الصحيح أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قام ليلة في رمضان خلف حصير احتجره فصلى وصلى بصلاته ناس
ثم
الصفحه ١٣٣ : فلا سبيل إليه ، فقال عثمان : ما كنت لأطوف
به حتى يطوف به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم إن بني سعيد
الصفحه ٣٠٩ : يطلب
إثر الجمعة ، وقوله تعالى : (وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ لَهْواً) الآية نزلت بسبب أن رسول الله
الصفحه ٣٢٩ : معناه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما أهدى المقوقس مارية القبطية اتخذها سرية ، فلما كان في
بعض
الصفحه ٥٣٢ : ، فقالوا كلهم بمقتضى ظاهر
ألفاظها ، إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمر عند الفتوح التي فتحت عليه مكة
الصفحه ١٣٨ : محمد بن عبد الله
الحديث وجعلها تعالى «حمية جاهلية» ، لأنها كانت بغير حجة وفي غير موضعها ، لأن
رسول الله
الصفحه ١٠٥ :
عبد الله بن مسعود
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إني خارج إلى وفد الجن ، فمن شاء يتبعني
الصفحه ٥٧ : سئل بعد ذلك ، قال لقريش ، فكانت العرب
لا تقبل على ذلك حتى قبلته الأنصار وروي عن ابن عمر أن رسول الله