الصفحه ٣٠٢ : قالُوا هذا سِحْرٌ
مُبِينٌ (٦) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعى إِلَى
الصفحه ١٩٩ : ورقها مثل آذان الفيلة».
وقوله تعالى : (عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى) قال الجمهور : أراد أن يعظم مكان
الصفحه ٣٧٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الجنّ
وهي مكية بإجماع
من المفسرين.
قوله عزوجل :
(قُلْ
الصفحه ١١٤ :
والمرء يذهب معها.
واختلف الناس في
قوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ) الآية ، فقال النضر بن شميل وغيره
الصفحه ٣٨٠ : : إنا كنا
نظن قبل إيماننا أن الأقوال التي تسمع من إبليس وغواة الجن والإنس في جهة الآلهة
وما يتعلق بذلك
الصفحه ١٠٤ : نَفَراً مِنَ
الْجِنِ) ابتداء قصة الجن ووفادتهم على النبي صلىاللهعليهوسلم. و : (صَرَفْنا) معناه
الصفحه ٢٣٤ : جَانٌ) فقال مجاهد : الجن قد تجامع نساء البشر مع أزواجهن ، إذا
لم يذكر الزوج الله تعالى ، فتنفي هذه الآية
الصفحه ٣٥١ : ) إِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ (٣٤) أَفَنَجْعَلُ
الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٣٨٣ : أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ) [الجن : ١] ، ذكره
سيبويه ، و (الْمَساجِدَ) قيل أراد بها البيوت التي هي للعبادة
الصفحه ٢٢٦ : . والضمير في قوله : (رَبِّكُما) للجن والإنس ، وساغ ذلك ولم يصرح لهما بذكر على أحد وجهين
إما أنهما قد ذكرا في
الصفحه ٢٣٠ : » ، بفتح النون وكسر الراء. وفي مصحف عبد الله بن مسعود : «سنفرغ لكم أيها».
و (الثَّقَلانِ) الإنس والجن
الصفحه ٢٤٣ : هذه الرتب والنعم هي لهم بحسب أعمالهم ، لأنه روي أن
المنازل والقسم في الجنة ، هي مقتسمة على قدر الأعمال
الصفحه ٣٠٤ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ
الصفحه ٥٠٩ :
(جَنَّاتُ عَدْنٍ) أو دخول (جَنَّاتُ عَدْنٍ) ، والعدن الإقامة والدوام ، عدن بالموضع أقام فيه ، ومنه
الصفحه ١٥ : من قضى الله بتعذيبه مرة ثم بإدخاله الجنة ، فلا محالة أنه يلقى جميع ذلك عند
موته ويعلمه ، وليس يصح أن