الصفحه ٤٢٣ : الكفار من قريش
، فيكون الاختلاف شك بعض وتكذيب بعض. وقولهم سحر وكهانة وشعر وجنون وغير ذلك. وقال
أكثر
الصفحه ٣٩٥ :
هو كاهن؟ ما هو
بكاهن ، أقول هو (سِحْرٌ يُؤْثَرُ) هو قول البشر ، أي لبس منزل من عند الله قال أكثر
الصفحه ١٧٥ : الجنة تفتح سحر كل يوم. وفي قصة يعقوب عليهالسلام في قوله : (سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ
لَكُمْ رَبِّي) [يوسف
الصفحه ١٨٧ : ) إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
وَنَعِيمٍ (١٧) فاكِهِينَ بِما
آتاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقاهُمْ رَبُّهُمْ
الصفحه ٣٠٣ : للمؤمنين ، (فَلَمَّا) جاء أحمد هؤلاء الكفار (قالُوا هذا سِحْرٌ
مُبِينٌ) ، و «البينات» هي الآيات والعلامات
الصفحه ٥٢ : : (هذا سِحْرٌ) وأنهم كفروا به ، وإنما جعلوه بزعمهم سحرا من حيث كان
عندهم يفرق بين المرء وولده وزوجه
الصفحه ٥٨ : من أعلمهم بكفر السحر فيقول : قوله
استهزاء وهو يعلم قدر السحر وانحطاط منزلته ، ويكون قوله : (عِنْدَكَ
الصفحه ٩٣ : كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ
هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٧) أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ
الصفحه ٢١١ :
آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (٢)
وَكَذَّبُوا
وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ
الصفحه ٣٩٤ :
وَاسْتَكْبَرَ (٢٣) فَقالَ إِنْ هذا
إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلاَّ
قَوْلُ الْبَشَرِ)
(٢٥)
قوله
الصفحه ٥٣٩ : أمهاتها ، فكان إذا حل جرى ذلك الفصيل إلى أمه في الحين فرضع
أعاذنا الله من شر السحر والسحرة بقدرته ، وقرأ
الصفحه ٣ : ، وقال حين فارقه : والله لقد
سمعت شيئا ما هو بالشعر ولا بالسحر ولا بالكهانة ، ولقد ظننت أن صاعقة العذاب
الصفحه ٥١ : ءِ وَآباءَهُمْ حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ (٢٩)
وَلَمَّا
جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ
الصفحه ١٧٣ : الإسلام ، بأن يقال له هو سحر
، هو كهانة ؛ وهذا حكاه الزهراوي. ويحتمل أن يعود الضمير في (عَنْهُ) على القول
الصفحه ٢١٢ : والضحاك معناه
: مشدود من مرائير الحبل كأنه سحر قد أمر ، أي أحكم. ومنه قول الشاعر [لقيط بن
زرارة] : [البسيط