الصفحه ٣٣ :
يدركم صلى» بفتح
الضاد وكسرها ، وقوله (يُحِلُّونَهُ
عاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عاماً) معناه عاما من
الصفحه ٣٠ : يستقبلون سنتهم من المحرم الموضوع لهم فيسقط
على هذا حكم المحرم الذي حال لهم ، وتجيء السنة من ثلاثة عشر شهرا
الصفحه ٩٥ : الحديث ، وقال نافع والضحاك ما معناه : إن اللفظ أعم من صدق الحديث ، وهو
بمعنى الصحة في الدين والتمكن في
الصفحه ٤٢ : قومي أني لا أتمالك عن النساء إذا رأيتهن ، ذكر
ابن إسحاق ونحو هذا من القول الذي فيه فتور كثير وتخلف في
الصفحه ٣١٦ : بما ينزل على النبي صلىاللهعليهوسلم من تصديق شرائعهم وذكر أوائلهم.
قال القاضي أبو
محمد : ويضعف هذا
الصفحه ٤١٦ : مصروع ، وقد وعد الله تعالى من بغي عليه بالنصر»
، وفي بعض الكتب المنزلة : لو بغى جبل على جبل لجعل الله
الصفحه ٢٥٥ :
يَشاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنا مَنْ
نَشاءُ وَلا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (٥٦)
وَلَأَجْرُ
الصفحه ١٤٢ :
ننجيك» وقالت فرقة
معناه من النجاة أي من غمرات البحر والماء ، وقال جماعة معناه نلقيك على نجوة من
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم تقدم ذكره في هذه الكتب ، وقوله (وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ) استفهام على جهة التقرير أي لا
الصفحه ٤٢٥ : : وكتب بها إلى من بقي بمكة من المسلمين وأن لا عذر لهم ، فخرجوا
فلحقهم المشركون فأعطوهم الفتنة فنزلت
الصفحه ٢٣ : اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ)(٣٠)
الذي كثر في كتب
أهل العلم أن فرقة من اليهود تقول هذه المقالة ، وروي أنه
الصفحه ٤٣ :
ويحتمل أن يريد ما
كتب الله لنا في قرآننا علينا من أنّا إما أن نظفر بعدونا وإما أن نستشهد فندخل
الصفحه ٣٨٧ :
ولا محالة ، وقالت
فرقة : معناها حق أن الله ، ومذهب سيبويه أن (لا) ، نفي لما تقدم من الكلام
الصفحه ٥٢١ :
الحديث بطوله ،
وفي حديث آخر «أهل الجنة يوم القيامة مائة وعشرون صفا ، أنتم منها ثمانون صفا» ،
وقوله
الصفحه ١١٧ : من فوق بمعنى تتبع أي تطلب وتتبع ما أسلفت من أعمالها ، ويصح أن يكون
بمعنى تقرأ كتبها التي ترفع إليها