الصفحه ٤٦٩ : ، من
حيث رأى النار أفضل من الطين ، وجهل أن الفضائل في الأشياء ، إنما تكون حيث خصصها
الله تعالى ، ولا
الصفحه ٤٧٨ : من ذنبه وما تأخر عام الحديبية فإنما
كانت نوافله واستغفاره فضائل من العمل وقربا أشرف من نوافل أمته
الصفحه ٤٣٢ :
بصورة من يقبل الفضائل ، ونحو هذا ، فهذه حالة من يدعى وحالة من يجادل دون مخاشنة
، ويبين عليه دون قتال
الصفحه ٢٢١ :
بعيصو ـ والقصة كاملة في كتاب النقاش لكني اختصرتها لأنه لم ينبل ألفاظها وما أظنه
انتزعها إلا من كتب بني
الصفحه ٣٤٩ : ، وعطف
القرآن عليه. قال مجاهد وقتادة : (الْكِتابِ) في الآية ، ما نزل من الكتب قبل القرآن ، ويحتمل أن يريد
الصفحه ١١٣ : «يسيركم»
، فأول من كتبها كذلك الحجاج ، وقرأ ابن كثير في بعض طرقه «يسيركم» من أسار ، وقرأ
ابن عامر وحده من
الصفحه ٩٤ : والمقتدى به أقل عذرا في السقوط من سواه ، وكتب الأوزاعي رحمهالله إلى المنصور أبي جعفر في آخر رسالة : واعلم
الصفحه ١٩٧ : من أمر كتب
عليهم.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا بعيد ، وقالت فرقة : هو مأخوذ من السجل إذا أرسل الشي
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام من قومه ، فروي أنه لما أوحي إليه ذلك دعا فقال : (رَبِّ لا تَذَرْ
عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ
الصفحه ٢٦٣ : المفسرين ابن عباس والحسن ومجاهد والضحاك وابن زيد.
قال القاضي أبو
محمد : وفي كتب من حرر أمرها أنها شكل له
الصفحه ٥٣٧ : عمر مولى غفرة كان لوحا من ذهب قد كتب فيه عجبا
للموقن بالرزق كيف يتعب ، وعجبا للموقن بالحساب كيف يغفل
الصفحه ٣٦١ : آدم من النار يأكل الطين ، فقاس وأخطأ في قياسه ، وجهل أن الفضائل
إنما هي حيث جعلها الله المالك للجميع
الصفحه ٢٨٢ :
قوله عزوجل :
(وَقالَ
يا أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا
الصفحه ٣٣١ :
قال القاضي أبو
محمد : وتلخيص هذا أن يشبه الزمان بطريق تأتي الحوادث من جهته الواحدة متتابعة ،
فما
الصفحه ٩٠ : به النبي صلىاللهعليهوسلم أن يبشر أمته جميعا بالخير من الله ، وقيل بل هذه الألفاظ
خاصة لمن لم يغز