الصفحه ٤٧٥ : شَدِيدٍ) [هود : ٨٠] ، وقرأ
الجمهور «تركن» بفتح الكاف ، وقرأ ابن مصرف وقتادة وعبد الله بن أبي إسحاق «تركن
الصفحه ٥٤٠ : ، وجعله قولا ، إذ الأفعال كلها خلق الله تعالى ، فكأنه سلمها ، ولم
يراع تكسبه ، وقرأت فرقة «نكرا» بضم الكاف
الصفحه ٨٣ : يوم ،
وإنما دعا إلى هذا الاختلاف أن من أصول النحويين أن «من» لا تجر بها الأزمان ،
وإنما تجر الأزمان
الصفحه ١١٨ : نظائرها ، وهي مسائل الأصول التي الحق فيها
في طرف واحد ، لأن الكلام فيها إنما هو في تقرير وجود ذات كيف وهي
الصفحه ٢١٣ : ، وهذا نص الحذاق الأصوليين.
وعلى التأويل الأول تجيء هذه مخصوصة في مجتنبي الكبائر فقط.
وقوله ذلك إشارة
الصفحه ٣٠٧ : من الأصوليين : ويخرج عن ذلك صفات ذاته ـ لا رب غيره ـ والقرآن ، ووصف
نفسه ب (الْواحِدُ
الْقَهَّارُ) من
الصفحه ٣٣٦ : أن تكون كالعضاه ، أو
كشجر السموم أو نحوها. إذا اجتثت ـ أي اقتلعت ، حيث جثتها بنزع الأصول وبقيت في
الصفحه ٤٢١ : أن ينزل ، وعلى هذا
الاحتمال اعتراضات عند أصحاب الكلام على أصول الدين ، وباقي الآية بين وقوله
الصفحه ٥٢٣ : القول ويتأول هذا التأويل
في هذه الآية ، وأنها رادة على هذه الطوائف ، وذكر هذا بعض الأصوليين ، وقيل
الصفحه ١٧ : هذه المخاطبة أنها لجميع المؤمنين كافة ، وهي
باقية الحكم إلى يوم القيامة ، وروت فرقة أن هذه الآية إنما
الصفحه ١٨ : لا يوجد لهن خاطب ، (وَمَساكِنُ) جمع مسكن بفتح الكاف مفعل من السكنى ، وما كان من هذا معتل
الفاء فإنما
الصفحه ٢٣ : ابن الماجشون : لا يؤخذ من
الفقير شيء والجزية وزنها فعلة من جزى يجزي إذا كافى عن ما أسدي إليه ، فكأنهم
الصفحه ٣٧ :
كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) [التوبة : ١٢٢] ،
روي ذلك عن الحسن وعكرمة ، وقال جل الناس
الصفحه ٤٤ : «وكرها» بضم الكاف.
قال القاضي أبو
محمد : ويتصل هاهنا ذكر أفعال الكافر إذا كانت برا كصلة القرابة وجبر
الصفحه ٥٢ : له مزرعة أو شيء في ثمنه إذا باعه ما
يغنيه لم يجز له أخذ الصدقة ، وهذه جملة من فقه الآية كافية على