الصفحه ٤٦٩ : ينظر إلى أصولها. وذكر الطبري عن ابن عباس أن إبليس هو الذي أمره
الله فأخذ من الأرض طينة آدم ، والمشهور
الصفحه ٥١٦ : زيد «الثمر» هي الأصول التي فيها الثمر.
قال القاضي أبو
محمد : كأنها ثمار وثمر ككتاب وكتب ، وأما من
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم في الغزو ، وهذه ثابتة الحكم مع تخلفه أي يجب إذا تخلف ألا
ينفر الناس كافة فيبقى هو منفردا وإنما
الصفحه ٣٥٣ : عباس.
وقرأ السبعة سوى
ابن كثير : «سكّرت» بضم السين وشد الكاف ، وقرأ ابن كثير وحده بتخفيف الكاف ، وهي
الصفحه ٢٨٧ : وقتادة ومحمد بن كعب والأعرج
وأبو رجاء وابن أبي مليكة «كذّبوا» بتشديد الذال وضم الكاف ، وقرأ الباقون
الصفحه ٢٩ : وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ
كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ
الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٣١ : فأحرى في غيرهن ، وقوله (كَافَّةً) معناه جميعا وهو مصدر في موضع الحال ، قال الطبري :
كالعاقبة والعافية
الصفحه ١٢٣ :
ساعَةً مِنَ النَّهارِ) ، ويصح نصبه ب (يَتَعارَفُونَ) ، والكاف من قوله (كَأَنْ
لَمْ يَلْبَثُوا
الصفحه ١٢٥ : (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ) معناه يستخبرونك ، وهي على هذا تتعدى إلى مفعولين : ثلاثة
: أحدها الكاف ، والآخر في الابتداء والخبر
الصفحه ٢٣٥ : . قال الزجّاج :
ولو كان الكلام : ولهمّ بها لولا ، لكان بعيدا ، فكيف مع سقوط اللام!.
والكاف من قوله
الصفحه ٢٨٨ : ءة
الثانية ـ وهي ضم الكاف وكسر الذال وتخفيفها ـ فيحتمل أن يكون المعنى ـ حتى إذا
استيأس الرسل من النصر أو من
الصفحه ٣٣٥ : أوهم في هذا قلة التحرير في (ضَرَبَ) هذه.
والكاف في قوله : (كَشَجَرَةٍ) في موضع الحال ، أي مشبهة شجرة
الصفحه ٣٧٤ : القدر العظيم الذي وهبناك ، والكاف من قوله
(كَما) متعلقة بفعل محذوف تقديره ، وقل إني أنا النذير المبين
الصفحه ٤٠٦ :
بعينها ، والسّكر
من غيرها». هكذا في الرواية الصحيحة بفتح السين والكاف ، أي جميع ما يسكر منه حرم
الصفحه ٤٢٩ : ما جعلوه
في الشهور ، وقرأ السبعة وجمهور الناس «الكذب» بفتح الكاف وكسر الذال وفتح الباء ،
و «ما