الصفحه ١٢٩ : يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً هُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ (٦٥) أَلا
إِنَّ لِلَّهِ
الصفحه ١٥٥ : معنى التقرير ، كقولهم : إنها لإبل أم
شاء ، و «الافتراء» أخص من الكذب ، ولا يستعمل إلا فيما بهت به المر
الصفحه ١٨٧ : وحده : «ألا ان ثمود» وكذلك في الفرقان والعنكبوت والنجم ،
وصرفها الكسائي كلها. وقوله : (أَلا
بُعْداً
الصفحه ٢٠٧ : شَقِيٌّ
وَسَعِيدٌ) وفي الكلام ـ على هذا ـ عائد محذوف تقديره : لا تكلم نفس
فيه إلا ، ويصح أن يكون قوله
الصفحه ٢٤٦ :
وقوله : (إِلَّا أَسْماءً) ذهب بعض المتكلمين إلى أنه أوقع في هذه الآية الأسماء على
المسميات وعبر
الصفحه ٣٦٧ : نصب وانحذفت النون لأنه لا بد من
اتصال هذا الضمير.
قال القاضي أبو
محمد : وفي هذا نظر ، وقوله (إِلَّا
الصفحه ٤٥٤ :
يتامى جمع يتمان ، وفي الحديث «لا يتم بعد حلم» ، وقوله (إِلَّا بِالَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ) يريد إلا بأحسن
الصفحه ٤٨٣ :
يخصص أجنبيا من
ذلك ، ولا ينكر وقوع المنقطع في القرآن إلا أعجمي ، وقد حكي ذلك عن ابن خويز منداد
الصفحه ٤٥ : يكون
معنى الآية : وما منعهم الله من أن تقبل إلا لأجل أنهم كفروا بالله ، ف (أَنْ) الأولى على هذا في موضع
الصفحه ٥٩ : إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ
الصفحه ٨٦ : بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ
تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
الصفحه ١١٩ :
الطرق والصواب
ويدعو إلى العدل ويفصح بالآيات ونحو هذا ، ووصف الأصنام بأنها لا تهدي إلا أن تهدى
الصفحه ١٢٧ : نبيه بتوقيفهم على أحد القسمين ، وهم لا يمكنهم ادعاء إذن الله تعالى في
ذلك ، فلم يبق إلا أنهم افتروه
الصفحه ١٨١ :
إِنْ نَقُولُ إِلاَّ اعْتَراكَ بَعْضُ
آلِهَتِنا بِسُوءٍ قالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللهَ وَاشْهَدُوا
الصفحه ١٨٦ : دِيارِهِمْ جاثِمِينَ (٦٧)
كَأَنْ
لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً