الصفحه ٤٣٦ : وتسعة أشهر وثمانية وعشرين يوما ،
والمتحقق أن ذلك كان بعد شق الصحيفة ، وقبل بيعة العقبة ، ووقع في
الصفحه ١٩٦ : البلد المقتلع ، ووقعت نجاته بسحر فتجتمع هذه الآية مع قوله : (إِلَّا آلَ لُوطٍ
نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ
الصفحه ٥٠٨ : وترجمة الكتاب ، ومنه قول زهير : [الطويل]
وما الحرب إلا
ما علمتم وذقتم
وما هو عنها
الصفحه ١٦ : وَآتَى الزَّكاةَ) يتضمن الإيمان بالرسول إذ لا يتلقى ذلك إلا منه ، وقوله (وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا
اللهَ) حذفت
الصفحه ٢٧٠ : تكون (أَوْ) في هذا الموضع بمعنى إلا أن ، كما تقول : لألزمنك أو
تقضيني حقي ، فتنصب على هذا (يَحْكُمَ
الصفحه ١٦٢ : إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢٥)
أَنْ لا تَعْبُدُوا إِلاَّ اللهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ١٧٥ :
وقوله : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ) يريد إلا الله الراحم ، ف (مِنَ) كناية عن اسم الله تعالى ، المعنى : لا
الصفحه ٢٠٨ : السماوات والأرض.
وأما قوله : (إِلَّا ما شاءَ
رَبُّكَ) فقيل فيه : إن ذلك على طريق الاستثناء الذي ندب الشرع
الصفحه ٢٣٩ : .
و «السكين» تذكر
وتؤنث ، قاله الكسائي والفراء ، ولم يعرف الأصمعي إلا التذكير.
وقولها : (اخْرُجْ) أمر ليوسف
الصفحه ٢٦١ :
لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللهِ لَتَأْتُنَّنِي
بِهِ إِلاَّ أَنْ يُحاطَ
الصفحه ٤١٦ :
، ومنها ما هو فرض ، إلا أن حد الاجزاء منه داخل في العدل ، والتكميل الزائد على
حد الاجزاء داخل في الإحسان
الصفحه ١٠ : ،
وقرأ جمهور الناس «إلّا» وقرأ عكرمة مولى ابن عباس بياء بعد الهمزة خفيفة اللام «إيلا»
، وقرأت فرقة «ألا
الصفحه ٥١ : للحاكم أمكن أن يؤديه جاز ذلك وإلا لم
يجز لأنه قد توي وأما السبيل : فهو الذي قدمنا ذكره يعطى الرجل الغازي
الصفحه ٦٠ : ء الذين سمى محمد إلا كبراؤنا وسادتنا ،
ولئن كان ما يقول محمد حقا لنحن شر من حمرنا هذه ، فقال له ربيبه أو
الصفحه ٨٨ : : بل هذه الأوصاف
جاءت على جهة الشرط ، والآيتان مرتبطتان فلا يدخل في المبايعة إلا المؤمنون الذين
هم على