الصفحه ٣٨٦ : (وَالَّذِينَ) بعد خبر في قوله (لا
يَخْلُقُونَ) ووصفهم بالموت مجازا. وإنما المراد لا حياة لهم ، فشبهوا
بالموت
الصفحه ٤٠٩ : تقدير الانفصال ، ولا يعمل إذا دخله الألف اللام لأنه قد
توغل في حال الأسماء وبعد عن حال الفعلية ، وتقدير
الصفحه ٤١٣ : أكثرهم بالكفر وهم أهل مكة ، وذلك أنه
كان فيهم من قد داخله الإسلام ، ومن أسلم بعد ذلك ، وقوله (وَيَوْمَ
الصفحه ٤١٤ : فتكذب
الكفار ، فلم يؤذن للمكذبين بعد في معذرة ، و (يُسْتَعْتَبُونَ) معناه يعتبون ، يقال أعتبت الرجل إذا
الصفحه ٤١٥ : إِذا عاهَدْتُمْ وَلا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ بَعْدَ تَوْكِيدِها
وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللهَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٢٧ : : [الطويل]
وقد لبست بعد
الزبير مجاشع
ثياب التي حاضت
ولم تغسل الدما
كأن
الصفحه ٤٢٨ : ، ثم نزلت المحرمات بعد ذلك
وقرأ جمهور الناس : «الميتة» ، وقرأ أبو جعفر بن القعقاع : «الميّتة» وهذا هو
الصفحه ٤٤٢ : : سبب تعقيب الفاء أن الله تعالى خلق الشمس
والقمر مضيئين فمحا بعد ذلك القمر محاه جبريل بجناحيه ثلاثة مرات
الصفحه ٤٥٧ : هذا ، وقال إن المؤنث إذا ذكر فإنما ينبغي أن يكون ما
بعده وفقه ، وإنما التساهل أن يتقدم الفعل المسند
الصفحه ٤٧٠ : القليل ، لعلمه أنه لا بد أن يكون في ذريته من يصلب في
طاعة الله ، وقوله : (اذْهَبْ) وما بعده من الأوامر
الصفحه ٤٨٩ : فَأَغْرَقْناهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعاً (١٠٣)
وَقُلْنا
مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا
الصفحه ٤٩٩ : فجلس في ظل شجرة على بعد من
المدينة ، فخرج ثان ، فلما رأى الجالس جلس إليه ، ثم الثالث ثم الباقون حتى كمل
الصفحه ٥٠١ : الرجل في السوم إذا طلب في سلعته فوق قيمتها ، ومنه
شطوط النوى والبعد ، ومن اللفظة قول الشاعر : [الطويل
الصفحه ٥١٧ : الهمزة إلى النون فجاء لكننا ،
ثم أدغمت بعد ذلك فجاء «لكنا» ، فرأى بعض القراء أن بالإدغام استغني عن الألف
الصفحه ٥٣٦ : قال صلىاللهعليهوسلم «لا يتم بعد بلوغ».
هذا