الصفحه ١٨٥ : ناقة بفصيلها ، وروي أنها خرجت عشراء ، ووضعت بعد
خروجها ، فوقفهم صالح وقال لهم: (هذِهِ
ناقَةُ اللهِ
الصفحه ١٨٦ : الحرم من ذلك ثم هلك بعد ذلك :
ففي مصنف أبي داود : قيل يا رسول الله من ذلك الرجل؟ قالوا أبو رغال.
قال
الصفحه ١٨٧ : : (أَلا
بُعْداً لِثَمُودَ) وقرأ الباقون : «ألا إن ثمودا» فصرفت «ألا بعد لثمود» غير
مصروف ؛ والقراءتان
الصفحه ١٨٩ : ، ويسمى ولد الولد من الوراء ، وهو
قريب من معنى وراء في الظروف إذ هو ما يكون خلف الشيء وبعده ؛ ورأي ابن
الصفحه ٢١٩ : مجرى قولهم : يا طلحة أقبل ،
رخموه ثم ردوا العلامة ولم يعتد بها بعد الترخيم ، وهذا كقولهم : اجتمعت
الصفحه ٢٢١ : وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ
بَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ (٩)
قالَ
قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا
الصفحه ٢٢٢ : : الثكل أرأمها ، أي
عطفها عليه ، والضمير في (بَعْدِهِ) عائد على يوسف أو قتله أو طرحه ، و (صالِحِينَ) قال
الصفحه ٢٥٤ :
يقتضي حضوره مع
النسوة عند الملك ، وبعد هذا يقول الملك : (ائْتُونِي
بِهِ) [يوسف : ٥٤].
وقالت فرقة
الصفحه ٢٥٩ :
: جعلها توطئة لجعل السقاية في رحل أخيه بعد ذلك ، ليبين أنه لم يسرق لمن يتأمل
القصة.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٢٦١ : الآية. وانظر أن يعقوب عليهالسلام قد توثق في هذه القصة ، وأشهد الله تعالى ، ووصى بنيه ،
وأخبر بعد ذلك
الصفحه ٢٧٥ :
أن تكون من القدرة ، ويقع خطأ في أن ظن في أن الاجتماع بعد السحق والتذرية محال لا
يوصف الله تعالى
الصفحه ٢٩٩ : لستة أشهر.
وقوله تعالى : (سَواءٌ مِنْكُمْ) الآية : (سَواءٌ) مصدر وهو يطلب بعده شيئين يتماثلان. ورفعه
الصفحه ٣١٠ : .
قوله عزوجل :
(وَالَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ
الصفحه ٣١٤ : : بل ، وألف الاستفهام ـ هذا مذهب سيبويه ـ وهي
كقولهم : إنها لإبل أم شاء.
ثم قررهم بعد ، هل
يريدون
الصفحه ٣٢٢ : فليست بعد بصفات على طريقة صناعة النحو ، وإن كانت بالمعنى
صفاته ، ذكر معها أو لم يذكر.
وقوله