الصفحه ٢٥ :
يُؤْفَكُونَ) ابتداء تقرير ، أي بأي سبب ومن أي جهة يصرفون عن الحق بعد
ما تبين لهم ، و «قاتل» في هذه الآية بمعنى
الصفحه ٢٦ : الأفواه إلى فهم سامع ، وقوله (وَيَأْبَى) إيجاب يقع بعده أحيانا إلا وذلك لوقوعه هو موقع الفعل
المنفي ، لأن
الصفحه ٢٧ : والرهبان الآكلين المال بالباطل ذكر بعد
ذلك بقول عامر نقص الكافرين المانعين حق المال ، وقرأ طلحة بن مصرف
الصفحه ٤٨ : هذا
الشاهد بأنه إنما سماه فقيرا بعد أن صار لا حلوبة له ، وإنما ذكر الحلوبة بأنها
كانت ، وهذا اعتراض
الصفحه ٦٥ : مسرورا
بمقتل مالك
وقوله (خِلافَ) معناه بعد وأنشد أبو عبيدة في ذلك : [الكامل]
عقب الربيع
خلافهم
الصفحه ٩٨ : السورة ربما تضمنت دليلا أو تنبيها عليه فيكون
المؤمن قد عرف الله بعدة أدلة ، فإذا نزلت السورة زادت في
الصفحه ١٢٠ : (وَهُمْ
مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ) [الروم : ٣] ،
وكقوله (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
الصفحه ١٢٤ : رفع بالابتداء وخبره الجملة التي
بعده ، وضعف هذا أبو علي وقال : إنما يجوز ذلك على تقدير إضمار في
الصفحه ١٥٤ : اضطرار
وإنما بعثهم بآيات النظر والاستدلال ، ولم يجعل آية الاضطرار إلا للأمم التي قدر
تعذيبها لكفرها بعد
الصفحه ١٦١ :
كاسبهم.
وأما قول الشاعر
جرير :
ولقد طعنت أبا
أميمة طعنة
جرمت فزارة
بعدها أن
الصفحه ١٦٥ : ) ، يريد القدرة التي يوجد بها الشيء بعد حال عدمه ، وقد
يمكن أن يكون من الموجودات كالرياح والماء ، ونحوه ما
الصفحه ١٦٧ : كاد يهلك ولما يهلك بعد ، فإذا كان هذا معنى اللفظة
زال موضع النظر بين أهل السنة والمعتزلة ، وبقي
الصفحه ١٧٠ : بعد النبوة؟!!.
وقوله (فَإِنَّا نَسْخَرُ
مِنْكُمْ) قال الطبري : يريد في الآخرة.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ١٧٤ : مَعْزِلٍ) أي في ناحية ، فيمكن أن يريد في معزل في الدين ، ويمكن أن
يريد في معزل في بعده عن السفينة ، واللفظ
الصفحه ١٨٤ : )
قوله : (أَرَأَيْتُمْ) هو من رؤية القلب ، أي أتدبرتم؟ والشرط الذي بعده وجوابه
يسد مسد مفعولي