الصفحه ١٧٩ : عندك ولا
عند قومك ، ونحن نوحيها إليك لتكون لك هداية وأسوة فيما لقيه غيرك من الأنبياء ،
وتكون لقومك
الصفحه ٢٦٩ : أفعاله
ـ معهم ومع غيرهم ـ ويحتمل أن يريدوا : إنا نرى لك إحسانا علينا في هذه اليد إن
أسديتها إلينا ـ وهذا
الصفحه ٢١٣ : : اسمه عباد ، خلا
بامرأة فقبلها وتلذّذ بها فيما دون الجماع ، ثم جاء إلى عمر فشكا إليه ، فقال : قد
ستر
الصفحه ١٥ : شريك هو لك ونحو ذلك ، وحكى
الطبري عن السدي أنه قال : الإشارة إلى أن النصراني كان يقول أنا نصراني
الصفحه ٤٠ : خرجوا لكان خروجهم مضرة ، وقوله (إِلَّا خَبالاً) استثناء من غير الأول ، وهذا قول من قدر أنه لم يكن في
الصفحه ١٣٠ : يعقل
إذا تجرد من الصفات والأحوال ، ألا ترى لو ذكرت لك قوله في مسألة فأردت أن تسأل عن
قائلها أيجوز في
الصفحه ١٦٣ :
الرَّأْيِ) وصفا منهم لنوح ، أي تدعي عظيما وأنت مكشوف الرأي لا حصافة
لك ، ونصبه على الحال وعلى الصفة ، ويحتمل
الصفحه ٢٠١ : . وقيل : بل
قالوه على جهة الحقيقة وأنه اعتقادهم فيه ، فكأنهم فندوه ، أي أنه حليم رشيد فلا
ينبغي لك أن
الصفحه ٢١٦ : ، و (ما) بدل من قوله : (كُلًّا) ، و (نُثَبِّتُ
بِهِ فُؤادَكَ) أي نؤنسك فيما تلقاه ، ونجعل لك الأسوة في من
الصفحه ٢٢٤ : منامه ذئبا يشتد على يوسف.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا عندي ضعيف لأن يعقوب لو رأى ذلك لكان وحيا ، فإما
الصفحه ٢٣٥ : . قال الزجّاج :
ولو كان الكلام : ولهمّ بها لولا ، لكان بعيدا ، فكيف مع سقوط اللام!.
والكاف من قوله
الصفحه ٢٦٢ : يصلي عليك ويدعو لك
ويشكر صنيعك معنا. وفي كتاب أبي منصور المهراني : أنه خاطبه بكتاب قرىء على يوسف
فبكى
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوسلم إليهم وأعلمهم.
قال القاضي أبو
محمد : ولو لم يكن هذا السبب لكان ما قبلها يقتضيها ، إذ تقدم ذكر ما
الصفحه ٤٣٣ : بِاللهِ) أي بمعونة الله وتأييده لك على ذلك ، والضمير في قوله (عَلَيْهِمْ) قيل يعود على الكفار أي لا تتأسف
الصفحه ٥٤٢ :
البشر ، وهذا أظهر الأقوال ، لأن الطائفة الشاكية إنما تشكت من ضرر قد نالها ،
وقولهم (فَهَلْ
نَجْعَلُ لَكَ