الصفحه ٣٦١ : ، وليس باسم مشتق ، بل هو أعجمي ، ويقضي بذلك أنه لا ينصرف ، ولو كان عربيا
مشتقا لكان كإجفيل ـ من أجفل
الصفحه ٤٨٤ : نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً (٩٠)
أَوْ
تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ
الصفحه ٣١ : قدمناه أعم وأحسن ،
وقال بعض الناس : كان الفرض بهذه الآية قد توجه على الأعيان ثم نسخ ذلك بعد وجعل
فرض
الصفحه ٥٢ : .
قوله عزوجل :
(وَمِنْهُمُ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ
الصفحه ٨٠ : المبارك رؤية المؤمنين هي
شهادتهم على المرء بعد موته وهي ثناؤهم عند الجنائز ، وقال الحسن ما معناه : إنهم
الصفحه ٨٥ :
عاصم. وهما لغتان ، وقيل الأصل ضم الراء وتخفيفها بعد ذلك مستعمل و (هارٍ) : معناه متهدم منهال وهو من هار
الصفحه ٨٩ : الصيام ، وأسنده الطبري وروي أنه من كلام النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفي الحديث «إن لله ملائكة سياحين
الصفحه ١٢٧ : نبيه بتوقيفهم على أحد القسمين ، وهم لا يمكنهم ادعاء إذن الله تعالى في
ذلك ، فلم يبق إلا أنهم افتروه
الصفحه ١٣١ : ويعون ، والضمير في (قالُوا) للكفار العرب وذلك قول طائفة منهم : الملائكة بنات الله ،
والآية بعد تعم كل من
الصفحه ١٤٢ : الله بعد ذلك أنه (يَقْضِي بَيْنَهُمْ) ويفصل بعقاب من يعاقب ورحمة من يرحم ، وقوله تعالى : (فَإِنْ كُنْتَ
الصفحه ١٤٦ : وكان النبي والمؤمنون
بين أظهر الكفرة وقع التصريح بأن عادة الله سلفت بإنجاء رسله ومتبعيهم ، فالتخويف
على
الصفحه ١٥٥ :
ثم أنسه تعالى
بقوله : (إِنَّما
أَنْتَ نَذِيرٌ) ، أي هذا القدر هو الذي فوض إليك ، والله تعالى بعد
الصفحه ١٥٧ : الألفاظ جبريل.
وقال علي بن أبي
طالب والحسن وقتادة : هو لسان النبي صلىاللهعليهوسلم. وقالت فرقة : هو
الصفحه ١٧١ : ) مجتمع ماء السفينة فار منه الماء وهي بعد في اليبس ، وقالت
فرقة : (التَّنُّورُ) هو الفجر ، المعنى : إذا
الصفحه ١٩٢ :
الأحزاب لأنه
ناداهن بقوله : (يا
نِساءَ النَّبِيِ) [الأحزاب : ٣٢] ثم
بقوله : (أَهْلَ
الْبَيْتِ