الصفحه ٢٢٥ : المنافقين.
قوله عزوجل :
(لَتَجِدَنَّ
أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٣١ : لهم بالإسلام والسيف ، وقوله تعالى
: (وَكَذلِكَ
نُصَرِّفُ الْآياتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ) الآية
الصفحه ١٥٩ : وغيرهم : إن ذبيحة كل نصراني حلال سواء كان من بني تغلب أو
غيرهم ، وكذلك اليهود وتأولوا قول الله تعالى
الصفحه ٣٢٩ : » فاليهود في ذكر عزير والنصارى في ذكر
المسيح ، وأما ذاكرو البنات فالعرب الذين قالوا للملائكة بنات الله
الصفحه ٦١ :
في تحريك الخاتم وتخليل الأصابع على قولين ، يجب ولا يجب.
قوله تعالى :
(أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣١٥ : ) أي من لم يشرك بالقادر العالم أحق أن يأمن وقوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا) الآية ، (الَّذِينَ) رفع
الصفحه ١٦٤ : العامد فقيل :
يجزىء ويرتب في المستقبل ، وقال أبو بكر القاضي وغيره : لا يجزىء لأنه عابث.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٤٠ : وأصحابه ، وإذا تركها عمدا فقال مالك لا تؤكل ، فحمل بعض
أصحابه قوله لا تؤكل على التحريم ، وحمله بعضهم على
الصفحه ٥٥٦ : والأعرج «بما يعملون» بالياء على ذكر
الغائب.
قوله عزوجل :
(وَالَّذِينَ
كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيا
الصفحه ٧٩ : وفيما يواليهم من
معونة الله تعالى وما ينصرهم على أولئك الظلمة من فتح الله تبارك وتعالى.
قوله تعالى
الصفحه ٢٨٣ : النبي عليهالسلام ، والأول أصوب وقوله تعالى : (وَقالُوا
إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا) الآية ، هذا على
الصفحه ٥٢٦ : الكافرين من المؤمنين بأن يجمع
الكافرين جميعا فيلقيهم في جهنم ، ثم أخبر عنهم أنهم هم الخاسرون أي الذين خابت
الصفحه ٢٧٢ : ريب فيه ، وقوله تعالى
: (الَّذِينَ
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) الآية قيل إن (الَّذِينَ) منادى.
قال القاضي
الصفحه ٢٩٦ : ، أي هؤلاء منّ الله عليهم بزعمهم أن دينهم منة ، وقوله (أَلَيْسَ اللهُ
بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ) أي يا
الصفحه ١٨٩ :
محمد : وهذا تمسك بظاهر الآية ، والقول شاذ فيلزم على ظاهر الآية أن تقطع اليد ثم
اليد. ومذهب جمهور الفقها