الصفحه ٧٠ : فيما أمر به.
وقوله عزوجل : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ) لما تقدم إلى الولاة في
الصفحه ٣٤٦ : تعالى : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ) داخل في القول يوم الحشر ، والضمير في (مِنْكُمْ) قال ابن جريج
الصفحه ٥٣٥ :
التاء وفتح الجيم.
قوله عزوجل :
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا
الصفحه ١٦٠ :
قوله عزوجل :
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢١٨ : ونحوه ، وأما أقوال الكفار ونحوها فليست في الآية ، وقوله تعالى : (لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ) إما
الصفحه ١٣٠ : تأملها ، وقوله
تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللهِ وَرُسُلِهِ) إلى آخر الآية. نزل في اليهود
الصفحه ٤٦٧ : استيعاب تفسير هذه الآية.
وقوله تعالى : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ
الصفحه ٤٣٨ : إليه السجن والحبس.
وقوله تعالى : (وَجاءَ السَّحَرَةُ) الآية ، هنا محذوفات يقتضيها ظاهر الكلام وهي أنه
الصفحه ٢٠٤ : أراد بيع داره من نصارى يتخذونها كنيسة فتلا هذه
الآية ، وقوله تعالى : (إِنَّ
اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٦٦ : .
وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ) الآية ، ظاهرها يعم اليهود والنصارى ، ولكن أجمع المتأولون
على
الصفحه ٢٩٤ : يأتي به الملك ، أي وفي ذلك عبر وآية
لمن تأمل ونظر ، وقوله تعالى (قُلْ
هَلْ يَسْتَوِي) الآية ، أي قل لهم
الصفحه ٤٦١ :
مأخوذ من هاد يهيد
إذا حرك ، وقوله تعالى : (قالَ
عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ) الآية ، قال الله
الصفحه ٤٥٤ : سأجعل الصرف عن
الآيات عقوبة للمتكبرين على تكبرهم ، وقوله (وَإِنْ
يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِها
الصفحه ٤٠ : » بفتح الياء.
وقوله تعالى : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِّفَ
عَنْكُمْ) المقصد الظاهر بهذه الآية أنها في
الصفحه ٤٦٢ : الْمُفْلِحُونَ)
(١٥٧)
هذه الألفاظ أخرجت
اليهود والنصارى من الاشتراك الذي يظهر في قوله (فَسَأَكْتُبُها