الصفحه ١٧٠ : يوجب الخلود في النار.
وقوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ) لفظ يعم اليهود والنصارى ولكن نوازل الإخفا
الصفحه ٣٩٦ : هو أمر الأسير يقال له إما أن تؤمن فتترك وإلا قتلت.
وقوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ) الآية ، الخطاب في
الصفحه ١٧٢ : ، فله بحق الملك أن يفعل ما شاء لا معقب لحكمه
وإليه مصير العالم بالحشر والمعاد.
وقوله تعالى : (يا
الصفحه ٣٨٨ : : وفي هذه القصة من الأنباء كثير اختصرتها إذ لا يقتضيها اللفظ.
وقوله تعالى : (فِيها تَحْيَوْنَ) الآية
الصفحه ١١٦ : ، وهو تفسير لا يطرد.
وقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ) دخلت (مَنْ) للتبعيض إذ
الصفحه ٥١٧ : ).
قوله عزوجل :
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
أَماناتِكُمْ
الصفحه ١٣٩ :
أيها الذين آمنوا» و (الرَّسُولُ) في هذه الآية محمد صلىاللهعليهوسلم ، و (بِالْحَقِ) في شرعه ، وقوله
الصفحه ٢٥٠ : إبراهيم «لا يضرك» بكسر الضاد وهي كلها لغات بمعنى
ضر يضر وضار يضور ويضير ، وقوله تعالى : (إِلَى
اللهِ
الصفحه ٢٢٧ : أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٨٦)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ
الصفحه ١٤٤ :
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) فكتب الآيات منها إلى قوله : (إِنَّ
اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٢٤٤ : أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (١٠٠)
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْيا
الصفحه ٢٣٦ : ) والعذاب الأليم هو عذاب الآخرة.
قوله عزوجل :
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ
الصفحه ١٢٢ : متقاربة. وقوله تعالى (وَلَقَدْ
وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) لفظ عام لكل من أوتي
الصفحه ٢٠٦ :
خاسِرِينَ (٥٣)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ
يَأْتِي
الصفحه ٦٩ :
قوله تعالى :
(إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِنا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ ناراً كُلَّما نَضِجَتْ