الصفحه ٣٩٦ : نصارى ستون رأكبا فيهم من أشرافهم أربعة عشر رجلا في
الأربعة عشر ثلاثة نفر إليه يرجع أمرهم ، العاقب أمير
الصفحه ٢٦٣ : قاتَلُوكُمْ) ، والأول أظهر ، وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ
الكفار ، دليل ذلك قوله (وَيَكُونَ الدِّينُ
الصفحه ٢١٢ : تعالى : (رَبَّنا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً
مِنْهُمْ) الآية ، هذا هو الذي أراد النبيصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٣ : تخذ لا من أخذ» وأنشد [المخرق العبدي] : [الطويل]
وقد تخذت رجلي
إلى جنب غرزها
الصفحه ٥٣٠ :
عشر رجلا ، أبو
بكر ، وعلي ، وطلحة ، وسعد بن أبي وقاص ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسائرهم من الأنصار
أبو
الصفحه ٧٨ :
ويلحينني في
اللهو أن لا أحبّه
وللهو داع دائب
غير غافل
وقال
الصفحه ٩٥ : الزنديق إذا شهد عليه بها
دون استتابة ، لأنه لا يظهر ما يستتاب منه ، وإنما كف رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠١ : الرحمة عليهم أين يضعها ، وقيل (واسِعٌ) معناه هنا أنه يوسع على عباده في الحكم دينه يسر ، (عَلِيمٌ) بالنيات
الصفحه ٢٢٦ :
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ) الآية ، وقيل : الكاف من (كَما) رد على (تَهْتَدُونَ) ، أي اهتداء كما ، وقيل ، هو
الصفحه ٤٩٢ : والاعتداء عامة في جميع أهل الكتاب ، عقب ذلك بتخصيص
الذين هم على خير وإيمان ، وذلك أن أهل الكتاب لم يزل فيهم
الصفحه ٤١ :
، ونحو هذا مما لا سبيل إليه إلا بتوقيف من الله تعالى ، ومن جملة مغيباته ما لم
يعلم الله به كوقت قيام
الصفحه ٧٦ : ».
قال : «وذلك مروي
عن الأئمة ورؤساء اللغة».
قال ابن جني : «حكى
أحمد بن موسى عليهم وو عليهم بضم الميم
الصفحه ١٧٢ : سيبويه لأن أفعل وفعلى لا تجيء إلا معرفة إلا أن يزال عنها معنى
التفضيل وتبقى مصدرا كالعقبى ، فذلك جائز
الصفحه ٤٠٣ : (آمَنَّا بِهِ) قالته عائشة وابن عباس أيضا ، وقال عروة بن الزبير : إن
الراسخين لا يعلمون تأويله ولكنهم
الصفحه ٤١١ : أهل الجنة إذا استقروا فيها وحصل لكل واحد منهم ما لا
عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر قال الله