الصفحه ٤٨٤ : ، حضرها
سبعون وفيهم اثنا عشر نقيبا ، ووصف هذه القصة مستوعب في سيرة ابن هشام ، ويسر الله
تعالى الأنصار
الصفحه ٤٠٩ : ، وهذا كله تحكم. قال أبو هريرة : القنطار اثنا
عشر ألف أوقية ، وحكى مكي قولا إن القنطار أربعون أوقية ذهبا
الصفحه ٤٠٨ : قال : القنطار من (الْفِضَّةِ) اثنا عشر ألف درهم ، ومن (الذَّهَبِ) ألف دينار ، وروي ذلك عن الحسن
الصفحه ٥٢ : يصنع خطبة أو قصيدة يستفرغ فيها جهده ، ثم لا يزال ينقحها حولا
كاملا ، ثم تعطى لآخر نظيره فيأخذها بقريحة
الصفحه ٥٠٦ : : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ) اعتراض أثناء الكلام ، وقوله : (أَوْ يَتُوبَ) معناه : فيسلمون ، وقوله
الصفحه ٣٤٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة عشر سنين لا يكره أحدا في الدين ، فأبى المشركون إلا
أن يقاتلوهم
الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوسلم علم ذلك ، ولكن خوطب والمراد أمته ، فإن فيهم من يحتاج إلى
تقوية علمه بمشاهدة مثل هذا ، وتقدير ثالث
الصفحه ٥٣٨ : ، والثاني :
هو قتل اثنين وعشرين من الكفار يوم ـ أحد ـ فهو قتل بقتل ، ولا مدخل للأسرى في هذه
الآية ، هذا معنى
الصفحه ٢٨٨ : ، ويكون ذلك من قول الرسول على طلب استعجال
النصر لا على شك ولا ارتياب ، و (الرَّسُولُ) اسم الجنس ، وذكره
الصفحه ٢٩٠ : ، وكانت العرب قد جعل الله لها (الشَّهْرِ الْحَرامِ) قواما تعتدل عنده ، فكانت لا تسفك دما ولا تغير في
الصفحه ٣٣٦ : أهل بدر
كعدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر ، ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا ، وفي رواية :
وثلاثة عشر
الصفحه ٥٢٨ : القاضي أبو
محمد : أهمتهم أنفسهم المكاشفة. ونبذ الدين ، وهذا قول من قال : قد قتل محمد ، فلنرجع
إلى ديننا
الصفحه ٢٠٥ : وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الْعالَمِينَ (١٢٢) وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً
الصفحه ٢٥٥ : السفر ، والوجه عموم اللفظ في جميع أمور الدين ،
وقد فسر ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم «دين الله يسر
الصفحه ٦١ : الذين قال الله فيهم (عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ) [المدثر : ٣٠]
إنما ترتب عددهم على حروف بسم الله الرحمن