الصفحه ٦٢ :
لضعفائهم وعوامهم كما تبين لأقويائهم وخواصهم وكان من أعجب ما أتاه الله مع سائر
ما جاء به من الآيات وضروب
الصفحه ٦٨ : : لا والله. قال
الجبائى : قد كفيتنى. فانصرف حيث شئت (٢).
ونستطيع أن نعتبر
هذا ـ مع بعض التجوز لقلة
الصفحه ٧١ : سائر الأوقات ، والمتعالم من حال أسرار الملوك مع تشددهم فى كتمها ،
أنها قد انكشفت ، على الأوقات ، فكيف
الصفحه ٧٢ : يُؤْثَرُ)
[المدثر ، ١٨ ـ ٢٤] ف «ثم» هنا أفادت الترتيب مع التعقيب ، بينما الواو فى قوله
تعالى (حُرِّمَتْ
الصفحه ٧٩ : الْماكِرِينَ) (آل عمران ـ ٥٤)
إذ استخدم المكر مع الله بدلا من الجزاء على سبيل المزاوجة للدلالة على أن وبال
الصفحه ٨٠ : ،
والمحال الذى لا يتضح به معنى ، والحسن هو الكلام المبين عن معان واضحة. والقرآن
كله فى نهاية وحسن البيان
الصفحه ٨٦ : عنه القاضى
«وهو الذى درسنا عليه أولا ، وهو من الورع والزهد والعلم على حظ عظيم ، وكان مع
لقائه لأبى
الصفحه ٨٧ :
القرامطة» ص ١٩١ المطبوع مع كتاب التبصير فى الدين «للأسفرايينى» وكلاهما بتحقيقه.
(٣) القاضى عبد
الجبار
الصفحه ٩٠ : أيضا «وبعد. فإنا لا نجوز على الجمع اليسير ما ظنه السائل ،
على كل حال ، لأنه مع التنافس الشديد
الصفحه ٩٢ : الأصول» يقول : فإن قيل ما وجه الإعجاز فى القرآن؟
قلنا : هو أنه تحدى بمعارضة العرب مع أنهم كانوا هم الغاية
الصفحه ١٠١ : فنّاخسرو بن ركن الدولة
البويهى وكان يلقب بعضد الدولة (٣) وظل الباقلانى مع عضد الدولة حتى مات عضد الدولة فى
الصفحه ١٠٧ : . والأشاعرة معه ـ حين عالج الإعجاز ، وقد
تتيح لنا أن ندرك أوجه الخلاف بين الفكرين ، ولكن أعتقد أن هذا لن يتسنى
الصفحه ١١٠ : بأن يكون حجة من نفى الشعر ، لأن الكهانة
تتنافى مع النبوات ، وليس كذلك الشعر» (٢).
وقد عقد الباقلانى
الصفحه ١١٦ : .
أى أن هناك لونا
من التعبير يصدق فيه الشاعر مع نفسه حين يتعرض له لأنه يتفق وطبيعته ، ويجد نفسه
منطلقة
الصفحه ١١٧ : لصدق قائله ـ تعالى الله ـ وقوة لصدق مبلّغه صلوات الله عليه وسلامه
، وقوة لخلوده ودوامه ، مع احتفاظه بكل