الصفحه ٢٠٦ : على أبيه وغيره من
متكلمى بلدته وفقهائها وحكمائها وقد تحول مع أستاذه الحكيم أبى محمد الجبلى إلى (مراغة
الصفحه ٢١٤ : لنظمه ، ثم لأن العرب حاولوا معارضته فعجزوا ، مع أن الكلام سيد عملهم.
وأما عن الصرفة ،
فهى وجه من وجوه
الصفحه ٢١٥ : يظهر فيها للعقول» (٣).
فهو يذكر ذلك ،
بعد أن ناقش كيف أنه معجز لترك المعارضة مع توافر دواعى العرب
الصفحه ٢٢٨ : بهم ـ ليتساوقوا مع متطلباته وألّا ينقلبوا إلى التناقض ـ أن يتوسعوا فى
التأويل ، بالرغم من أنهم كانوا
الصفحه ٢٢٩ : الأمر
بالمعتزلة إلى الشطط أحيانا ، وإلى اختراق الحواجز أحيانا أخرى فتقدم العقل ،
والتوسع فى التأويل ، مع
الصفحه ٢٤٣ : التالون شيئا (٢).
والمدرسة الجبائية
صاحبة فكرة الأسلوب البليغ القائم على ضم الكلمات مع اعتبار إعراب كل
الصفحه ١١ : سيما وأنت مع نبض الفكر فى الجامعة ، تعلّم
وتتعلّم ، وتتابع الأفكار والبحوث ، وكلّ جديد فى الموضوع
الصفحه ١٥ :
أضعه مع قرنائه فى الباب الأول ، لأنه قد تأثر تأثرا مباشرا بعبد القاهر الجرجانى
فاقتضى البحث أن نتعرف
الصفحه ٢٠ : احتفظوا من عقائدهم القديمة المسيحية واليهودية ، بكل ما لا يتنافى
مع الإسلام ولا سيما الروايات المتعلقة ببد
الصفحه ٢٧ : مع الرشيد أنه قرب إليه بعض
رجالات الاعتزال ، وكان يحترم ابن السبّاك محمد بن صبيح ويستفتيه ويطلب
الصفحه ٣٣ : بين الله سبحانه وبين ما جاء فى القرآن ، مع أن آيات القرآن
نفسها تشهد بأنه مخلوق لله (١).
وقد أظهر
الصفحه ٣٧ : .
ورأى الأشعرى غير
ذلك ، ويشرح رأيه هذا ـ وهو رأى الأشاعرة معه ـ قائلا «قولنا الذى نقول به ،
وديانتنا
الصفحه ٤٦ : تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ ، رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا
مَعَ
الصفحه ٥٠ : أردنا أن نقف عند جهود المعتزلة
مع القرآن.
وقد فصل المعتزلة
بين معجزات الرسول الأخرى وبين معجزة القرآن
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم ، وأن الخلق يقدرون على مثله ثم قال (أى ابن الراوندى) هذا
مع قول الله عزوجل «قل لئن اجتمعت
الأنس