الصفحه ١٥٧ : ، واللفظ والإفصاح والإعراب
والإبانة والحديث والإخبار والاستخبار والعرض والتمنى والنهى والحض والدعاء
والندا
الصفحه ١٦٠ :
بل نقرأ ما هو
أقرب شبها بكلام الجرجانى ، وهو حديث الآمدى فى موازنته ، يقول : «التقرير على
ضربين
الصفحه ١٦٩ : جاءوا بعده فشرحوه مرارا ، ومن تصانيفه «كتاب الفائق فى
غريب الحديث» وله معجم (أساس البلاغة) وكان كاتبا
الصفحه ١٧٢ : التى أخبر عنها فى القرآن قبل كونها (٧) وكذا فى حديثه عند تفسير
__________________
(١) نفس المصدر
الصفحه ١٩٢ :
حذفه أبلغ من ذكره ، ويطنب فى الحديث عن حذف المفعول به وأنه قد يحذف إذا أراد
المتكلم أصل الفعل بدون أى
الصفحه ١٩٦ : أكدوه لهم بمؤكدين وهما إنّ واللام.
ويفيض عبد القاهر
فى الحديث عن صور القصر وأدلته وهى (إنما) و (ما
الصفحه ٢٠٣ : المتكلم الظاهرى :
هو أبو محمد بن
حزم الظاهرى وقال ابن حيان وغيره : كان ابن حزم صاحب حديث وفقه وجدل ، وله
الصفحه ٢١٣ :
حديثه عن المعتزلة والقرآن الكريم «.. نعم وجد فى دوائرهم من يرفض أو يضعّف
الاعتقاد بعدم القدرة على
الصفحه ٢٢٢ : بِإِذْنِهِ) [المائدة ـ ١٦].
وبعد فلن ينتهى
الحديث عن المعتزلة عند هذا الحد فهو متصل ، حين ننتقل إلى دراسة
الصفحه ٢٢٩ : أحكامه وعدم مطاوعته ـ أحيانا ـ لأحكام العقل نفسه بل أحكام الذوق
والكياسة فى الحديث عن الرسول وعن غيره من
الصفحه ٢٣٠ : أيضا
فى الجانب البلاغى قد اختلفت وجهات نظرهم.
وسنقسم الحديث هنا
الى قسمين :
أولا
: الإعجاز البلاغى
الصفحه ٢٣٤ :
والذى حدا
بالأشاعرة إلى نفى السجع أنهم ظنوا أن الرسول صلىاللهعليهوسلم ، قد ذمه فى حديث الجنين
الصفحه ٢٣٥ : والثقافة الواسعة والتمرس بالجدل ، أصبح أصحاب الحديث القدامى لا
يملئون مكانهم فى الدفاع عن الدين أمام هؤلا
الصفحه ٢٣٨ :
فى الحديث عن الأطناب والايجاز ومواضعها ، من ذلك
__________________
(١) المرتضى ـ أمالى
المرتضى
الصفحه ٢٣٩ :
حديثه عن الترداد
والتكرار فى القصص القرآنى ، يقول «وقد رأينا الله عزوجل ردد ذكر قصة موسى وهود