الصفحه ١٧١ : ، ونحن فيما حدث فى جبهة
السّجّاد الذى لا يسجد إلا خالصا لوجه الله تعالى (٣) إلى غير ذلك (٤).
لقد حكّم
الصفحه ٤٧ : الفيض الذى حدثنا عنه هاملتون جب ، هو الذى عبر عنه
الوليد بن المغيرة بأنه (سِحْرٌ يُؤْثَرُ) (٢) وبأن
الصفحه ١١٧ : من نبع علوىّ ، وقطرة من فيض سماوى ، والحديث فيه غريب عجيب ، لأنه من
مكمنه ، من مصدر المصادر ، ومبدع
الصفحه ٢٣٨ : :
للمعتزلة الباع
الطويل فى هذا الميدان ، وهذه صحيفة بشر بن المعتمر (ت ٢١٠) التى رواها الجاحظ فى
البيان
الصفحه ٤٥ : ، ألا وهى أن النبوة حق
وأن الأعجاز واقع ، وأن أراجيف المغرضين باطلة.
القرآن وإعجازه :
نزل القرآن إلى
الصفحه ٢٩ : هذه الخصال فهو معتزلى» (١).
وهذه الأصول
الاعتزالية لا نستطيع أن نفهم مقاصدها حق الفهم إلّا بعد أن
الصفحه ٥٩ : (وَيُشْهِدُ اللهَ
عَلى ما فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) وقال أآلهتنا خير أم هو ، ما ضربوه لك إلا جدلا
الصفحه ٦٧ : .
(٣) يقول ابن
الراوندى فى كتاب الدامغ «إن الخالق سبحانه ليس عنده من الدواء إلا القتل ، فعل
العدو الحنق
الصفحه ١٤٢ :
فهذا التقليد قد
جعل أمر الأعجاز سهلا ومعالجته يسيرا وما على الأديب ألّا أن يقلد العلماء فيما
ذهبوا
الصفحه ٣١ :
أدنى من ذلك ولا
أكثر إلا هو معهم أينما كانوا» وأنه القديم وما سواه محدث (١).
وأمام المجبّرة
وعلى
الصفحه ٣٣ : المأمون
القول بخلق القرآن ولكنه لم يصمّم على حمل الناس عليه إلا سنة ٢١٨ ه (٢) وحدثت المحنة التى ابتلى بها
الصفحه ٩٥ : يجرى الله تعالى العادة بقدر منها لا
يمكن أن يفعل لأجله إلا ما يبلغ رتبة معلومة فى الفصاحة ، فيصير
الصفحه ١٤٩ :
على التدبر ، وإلى همة تأبى لك أن تقنع إلا بالتمام (٢).
فالأدلة والتعليل
مقصد الجرجانى ، انظر إليه
الصفحه ١٨٣ : نَضْرِبُها
لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ) [الحشر ـ ٢١] ومن
سور الإنجيل سورة الأمثال
الصفحه ٢٢٨ : والإجماع فقط ، أو يظن أن العقل إذا كان يدل على أمور فهو مؤخر وليس الأمر
كذلك ، لأن الله تعالى لم يخاطب إلا