الصفحه ٢٦ :
جديدا ، وساروا فيه وخالفوا غيرهم ، وليس تحولهم من سارية إلى سارية جديدة ـ إن
صحّ ـ إلا رمزا لتنحيهم عن
الصفحه ٤٩ : الفن والفلسفة ، هو نفسه الذى
جمّدها حين صار المتكلمون لا يجيدون إلا الفلسفة.
وقد وطدت قضية
الأعجاز
الصفحه ٥٣ : «اللهم إن كنت تعلم أنّى لم أقصّر فى
نصرة توحيدك ولم أعتقد مذهبا من المذاهب اللطيفة ، إلا لأشدّ به التوحيد
الصفحه ٥٤ : أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) (١).
وهذا دفاع ليس فيه
إلّا تقرير رأى
الصفحه ٥٧ : تنخر
فى عمد الدين عن طريق المفسرين والمحدثين وقد كانوا ـ إلا قليلا ـ يخلطون العلم
بالعبث ، والفقه
الصفحه ٦٠ : كان ـ كاذبا ـ معارضة لهذا الخبر ، إلا أن يسمّوا الإنكار معارضة ،
وإنما المعارضة مثل الموازنة والمكايلة
الصفحه ٦١ : إلى مخرج وما كانت بلاد التيه
إلا ملاعبهم ومتنزهاتهم ولا يعدم مثل العسكر والأدلّاء والحمالين والمكارين
الصفحه ٦٨ : على ألا تسمع شيئا من معارضتى للقرآن وتقضى له ، فقال له أبو على : أنا
أعلم بمخازى علومك وعلوم أهل دهرك
الصفحه ٦٩ : بذلك
أن القرآن لا يجوز أن يكون إلا من قبل الله تعالى العالم لنفسه» (٤).
بينما يورد الشريف
الرضى فى
الصفحه ٧٠ : يسمون بالبهشمية (٣) ويقول فخر الدين الرازى «ولم يبق فى زماننا من سائر فرق
المعتزلة إلا هاتان الفرقتان
الصفحه ٧٢ : ،
ثُمَّ نَظَرَ ، ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ، ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ ، فَقالَ
إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
الصفحه ٧٣ : الذين يرجعون
إعجاز القرآن إلى نظمه وطريقته ، ويقول أنه لا يوجد فى الكلام إلا اللفظ والمعنى
ولا ثالث لهما
الصفحه ٨٥ : الأسدآبادي ولم تحدد
كتب الطبقات والتراجم تاريخ مولده ، إلا أن معظم الذين كتبوا عنه اتفقوا على أنه
توفّى سنة
الصفحه ٩٤ : الذى يعتبر عنده
الألفاظ التى يعبر بها عنها ، فإذا صحت هذه الجملة فالذى تظهر به المزية ليس إلا
الإبدال
الصفحه ٩٦ : نبوة الرسول صلىاللهعليهوسلم. إلا وهو غير قادح فى كونه معجزا (٣).
وأخيرا ، هذا هو
قاضى القضاة