الصفحه ١٧٤ :
شىء من تلك
الحقائق ، إلا رجل قد برع فى علمين مختصين بالقرآن وهما علم المعانى وعلم البيان ،
وتمهل
الصفحه ١٨٥ : إلا بفعل فاعل ، وتكوين مكوّن قاهر ،
وأن فاعلها فاعل واحد لا يشارك فى أفعاله ، لا يذهب الوهم إلى أن
الصفحه ١٨٧ : لا يكاد يهتدى إلى
تبينه إلا النّقّاب المحدث من علماء البيان (٢).
ويرى أن هذه الآية
أيضا من أسلوب
الصفحه ١٨٨ :
يطرب لجمال البيان القرآنى وإعجازه فيحاول الإشارة إلى سره فإنه حينا آخر لا يملك
إلا أن يعجب وينبهر
الصفحه ١٩٢ : الغرض هو الفعل لا المفعول ، ألا ترى أنه
إنما رحمهما لأنهما كانتا على الزياد ، وهم على السقى ولم يرحمهما
الصفحه ١٩٥ : بِثالِثٍ ، فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ
، قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا وَما أَنْزَلَ
الصفحه ٢١٧ : ء والكلا والماعون كله ، لأن الملح لا يكون إلا بالماء ولا
تكون النار إلا من الشجر
الصفحه ٢٣٣ : والفواصل ، وأن السجع يحمد ما دام يأتى طوعا سهلا تابعا
للمعانى ، ويقول أن القرآن لم يرد فيه إلا ما هو من
الصفحه ٢٨٠ : مَسْطُورٍ) (١) ـ ٧٩
(٥٤)
القمر
(فَذُوقُوا عَذابِي
وَنُذُرِ) (١٥) ـ ١٧٧
(٥٥)
الرحمن
(فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ١٣ : دينى يسعى
للخلافة ولا شأن له بالعقائد وقضاياها إلا عرضا ، وقضية الإعجاز القرآنى من أهم
قضايا العقائد
الصفحه ١٤ : معنى باطنا لا يكشفه الله إلا
للخاصّة من عباده الذين تشرق هذه المعانى فى قلوبهم فى أوقات وجدهم ، وهناك
الصفحه ١٥ : الإعجاز إلا جانبا فلسفيا يعضّده آخر فنى جمالى؟
أما عن المصادر ،
فقد تنوعت تبعا لطبيعة البحث ـ وكانت كتب
الصفحه ١٦ : الباحثين ، فان
وجدوا فيها ما يفيد فلله الحمد أولا وأخيرا ، وإلا فقد ابتغيت الخير ونويت الفائدة
وأردت
الصفحه ٢٠ : التوصل إلى التوضيحات التاريخية اللازمة فى هذا الصدد ـ إلا أنّا ـ على
كل حال ـ لن نكون مغالين ـ مهما نقل
الصفحه ٢٢ : الجنيد (٥).
هذه هى نشأة علم
الكلام ، عامة ، أما عن الازدهار ، فما الحديث عنه إلا حديث عن جهود المتكلمين