الصفحه ٦٩ : بذلك
أن القرآن لا يجوز أن يكون إلا من قبل الله تعالى العالم لنفسه» (٤).
بينما يورد الشريف
الرضى فى
الصفحه ١٣٣ : وذويها وعلى مقتضى العلم ، وليس
على الصفة من جانب كفر أو ايمان.
وإذا كان القرآن
معجزا ، وفائتا لما
الصفحه ٢٣٥ : (١) وللمعتزلى الزاهد ابن الأخشيد كتاب (نقل القرآن) (٢) هذا غير الكتب التى ألفت من المعتزلة بخاصة فى «تفسير
الصفحه ٧٣ : الضرورة فيكون كاشفا عن
خروج الدلالة من أن تكون دلالة (١).
إذن فالقرآن معجز
، والعرب يعلمون ذلك ، فما
الصفحه ١٤٣ :
وكانت النتيجة أنك
إذا قرأت ما قاله العلماء فى البلاغة وجدت جلّه أو كله رمزا ووحيا وكناية وتعريضا
الصفحه ١٠٢ : الطبائع والمنجمين (١).
وله كتاب آخر وهو «الانتصار
لصحة نقل القرآن ، والرد على من نحله الفساد بزيادة أو
الصفحه ٢٠٥ :
ذكروا آيات منه ، فى قوله تعالى (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ) [البقرة ـ ١٧٩]
ونحو هذا (١) وموّه بعضهم
الصفحه ٧١ : ...» (٣).
وقد دافع أبو هاشم
عن إعجاز القرآن بالرغم من قوله أنه مخلوق ، حتى لا يؤثر كونه مخلوفا على إعجازه
بقوله
الصفحه ٢٥٢ :
وقد انشغل
الباقلانى بالجانب الفلسفى من قضية الاعجاز فشرح رأى الأشاعرة فى القضايا المختلفة
وبخاصة
الصفحه ٤٥ : ، ممثّلا فى علمين
من أعلامهم وهما النّظّام وتلميذه الجاحظ مركّزا على جهودهم فى الإعجاز.
ويحسن أن أستعرض
الصفحه ٦٧ :
الجبّائى والرّمّانى
الجبّائى «أبو على»
هو أبو على
الجبّائى ـ نسبة إلى جبّاء من أعمال البصرة
الصفحه ٦١ : القرآن معجز بالصّرفة ومعجزة بالنظم.
ويقول : ومثل ذلك
ما رفع من أوهام العرب وصرف نفوسهم عن المعارضة
الصفحه ٨٧ : على المناهضين
للقرآن والاسلام ، وسيمر بنا جانب منه.
القاضى والإعجاز :
إن الطريق الذى
أدى بالمعتزلة
الصفحه ١٠٨ :
ذلك. فلكلّ قدرته ، أما القرآن فقد تصرف فى مختلف الوجوه من ذكر قصص ومواعظ
واحتجاج وحكم وأحكام وإعذار
الصفحه ٦٠ : ) متنبها إلى دقة
القرآن المعجزة بالخصائص المشهورة للمشبه به (١) ويعرض لمجاز القرآن ، وكيف نلمس منه لونا