الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم. هو القرآن. لأن علم المخالف كعلم الموافق.
ولكن القرآن نفسه
تعرض لنقد طائفة من الإمامية ادعت أن
الصفحه ٢٥١ :
تلميذهما النابه القاضى عبد الجبار. وهما قد قاما بنفس الدور الذى قام به المعتزلة
السابقون من هدم الأكاذيب
الصفحه ٣٣ :
من كلمات وكانت
هذه حادثة ، فلا بد أن يكون القرآن حادثا ، وليس قديما لأنه ليس صفة من صفات الله
، بل
الصفحه ١٢٦ :
حسن صورة من اللفظ
، فأعلاها فى الحسن بلاغة القرآن ، وأعلى طبقات البلاغة للقرآن خاصة. وأعلى طبقات
الصفحه ٢٣١ : » (٤).
وهو هنا يرى رأى
الرمانى الذى أراد أن يصور إعجاز القرآن عن طريق تصوير ما فيه من وجوه البلاغة
التى
الصفحه ١١٧ : الخلائق ، ومكوّن الأكوان ، من الله ، تعالى جدّه
، وجلّت قدرته وتعظّم اسمه.
فجمع القرآن قوة
لصدقه ، وقوة
الصفحه ١٧٢ : الأصول
الخمسة فى الكشاف من خلال تفسير الزمخشرى للقرآن الكريم (٢).
والقرآن معجز عند
الزمخشرى لصدقه فى
الصفحه ٧٧ : سقطت فيه كلمة للاستغناء عنها بدلالة غيرها من الحال ، أو من فحوى الكلام ،
كحذف الأجوبة فى القرآن فى مثل
الصفحه ١٢٢ :
عند الباقلانى أن «نظم
القرآن» خارج عن المعهود من نظام جميع كلامهم مباين للمألوف من ترتيب خطابهم
الصفحه ٥٤ : الأشعرى فى مقالاته قائلا «وقال
النظام : والآية والأعجوبة فى القرآن ما فيه من الإخبار عن الغيوب ، فأما
الصفحه ٧٥ :
و «الجامع فى علم
القرآن» و «النكت فى إعجاز القرآن» و «المختصر فى علم السور القصار» و «المتشابه
فى
الصفحه ٢٩١ : ٢٣ ـ (المعتزلة ٢٣ ـ مشكلة خلق القرآن ٣٢ ـ الأشاعرة ٣٥ ـ
الأشاعرة ومشكلة خلق القرآن ٣٧ ـ ٣٩).
الباب
الصفحه ٢٤٤ :
الجرجانى ، ويبنى نظريته فى النظم.
والزمخشرى قد
تناول التّركة من الجرجانى وطبقها على القرآن بعقل واع ونفس
الصفحه ٢٥٥ :
النبى. وأما فى
مسألة خلق القرآن فقد أيده المعتزلة ونفاه الأشاعرة. كما رأى الأشاعرة أن المعتزلة
قد
الصفحه ٤٦ : (٢).
ولقد رأى عرب قريش
رسول الله عليه الصلاة والسلام ، يصلى ولصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء (٣) وكان أبو