الصفحه ١١٢ :
وفى النهاية ،
يقرر النتيجة التى وصل إليها وهى «أن نظم القرآن من الأمر الإلهى ، وأن كلام النبى
الصفحه ١٤ :
وبأن فى القرآن من
الرموز أشياء عظيمة القدر ، جليلة ، تضمنت علم ما يكون فى هذا الدين من الملوك
الصفحه ٨٩ : فالقرآن يصح
أن يتخذ دليلا على الإعجاز ، وأنه صحيح لم تمتد إليه يد العبث ، وكونه محدثا لا
يمنع من اتخاذه
الصفحه ٣٧ : ، ومن
ثمّ فالكلام لله مخلوق ، والقرآن لله مخلوق فهو ليس من الصفات الذاتية ، بل هو صفة
فعلية ، أى حادث
الصفحه ١٥٨ : وأرفعه ، والقسم الثانى أوسطه
وأقصره ، والقسم الثالث أدناه وأقربه ، فحازت بلاغات القرآن من كل قسم حصة
الصفحه ٢١٤ : الله بالناس ، من أن يطمع فى القرآن
طامع ويتكلفه ويشغب بما سمح له فيتعلق به البسطاء ، وتكثر المحاكمة
الصفحه ١١٤ : عن رأى الرمانى ـ يشرحه
الباقلانى قائلا «أننا إذا قلنا : ما وقع من التشبيه فى القرآن معجز ، عرض علينا
الصفحه ١٨٩ :
والجرجانى :
مرت بنا جهود
الزمخشرى فى إعجاز القرآن ، وما قدمه فى تفسير القرآن من يد بيضاء. وقد أخذ
الزمخشرى
الصفحه ٢٥٦ : المحدثون خير قيام.
٧ ـ تعتبر
الدراسات القديمة والحديثة التى تتصل بالقرآن. من شتّى جوانبه هى فى صميم قضية
الصفحه ١٣٥ : ما يتفاضل فيه العلم والفهم (٣).
أما أن يتصور أحد
أن العرب علمت من الجاحظ معارضته للقرآن ثم خفت هذه
الصفحه ١٤٤ : الحركات والسكنات : حتى كان الذى بان به القرآن من الوصف فى سبيل بينونة بحور الشعر بعضها من
بعض ، لأنه يخرج
الصفحه ١٢١ : الإعجاز. فالمعروف أن
الوجه الثالث من وجوه إعجاز القرآن
__________________
(١) نفس المصدر ـ ٦٨
وما
الصفحه ٨٨ : والمعاينة والحضور وبين القرآن الكريم ، واعتبر
القرآن وحده إعجازا يدل على نبوة ، وما عداه من معجزات يعلم
الصفحه ٥٠ : الإسلامية واثبات
وحدانية الله تعالى ، ونبوة نبيه عليه الصلاة والسلام وإعجاز القرآن الكريم.
وهذا واصل بن
الصفحه ٥٢ : أعلم بالكلام والفقه من
النّظّام» (٣) وقد حفظ القرآن والإنجيل والتوراة
__________________
(١) الخياط