الصفحه ٢٣٨ :
ومجازات ، ولهذا
الحال كان كلامهم فى المرتبة العليا من الفصاحة فإن الكلام متى خلا من الاستعارات
الصفحه ١٣٢ :
وتتلخص دلائل
الأحوال فى نظره ، فيما يلى :
(ا) المتعارف من
عادات الناس وطبائعهم أن لا يسلّموا
الصفحه ١٤٥ :
وأن يصح التحدى
به. ذلك ، لأنه لا يخلو إذا وقع التحدى به من أن يتحدّى من له علم بأمثاله من
الغريب
الصفحه ١٥٠ :
الاسم للشيء ، علمت أن الذى قالوه من : أنها تعليق للعبارة على غير ما وضعت له فى
اللغة ، ونقل لها عما وضعت
الصفحه ١٥٤ :
عجيب تصرف اليد ،
وما تعلم منه مكان الحذق وموضع الأستاذية (١).
فإذا كنا قد رأينا
هربارت يحمل على
الصفحه ١٤٦ : تصل منه الى الغرض بدلالة اللفظ وحده ، ولكن يدلك اللفظ على معناه الذى يقتضيه
موضوعه فى اللغة ، ثم تجد
الصفحه ١٧٠ :
المغرضين ثم بناء
قضايا العقيدة خالصة من الشوائب ، وهم ـ فى أثناء ذلك يعرضون هذه القضايا من خلال
الصفحه ١٨٥ :
قَبْلِكَ
مِنْ رُسُلِنا) [الزخرف ـ ٤٥] ليس
المراد بسؤال الرسل حقيقة السؤال ، لاحالته ، ولكنه مجاز
الصفحه ١١ :
مقدمة الطبعة الثالثة
تجربة قاسية هذه ...
أن تعيد النظر
فيما كتبته من سنوات طويلة خلت ، ولا
الصفحه ٢٥ : الناس :
إن الحسنات والخير من الله ، وإن الشّرّ والسيئات من أنفسهم ، لكيلا ينسب إلى الله
شيئا من السيئات
الصفحه ١٥٣ : ، وتتأمل ما يعروك من الهزّة والارتياح والطرب
والاستحسان ، وتحاول أن تفكر فى مصادر هذا الإحساس ... ومن
الصفحه ١٧٥ : يغنوا عنهم من الله شيئا ، فكذلك جىء به على الطريق الآكد فى لفظ (المولود) أن
الواحد منهم لو شفع للأب
الصفحه ١٩٢ :
حذفه أبلغ من ذكره ، ويطنب فى الحديث عن حذف المفعول به وأنه قد يحذف إذا أراد
المتكلم أصل الفعل بدون أى
الصفحه ٢٧٦ : بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) (٢٣) ـ ٢٠٤
(وَإِنْ كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) (٢٣ و ٢٤
الصفحه ٢٨٠ :
(نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ) (١٦) ـ ٣٠
(٥١)
الذاريات
(كَذلِكَ