الصفحه ٢٦ : من هذا ، ولم يكن لهم اسم المعتزلة وحده ، بل تسمّوا بالقدرية نسبة إلى
مذهبهم فى القدر ، وبالعدلية نسبة
الصفحه ٣٠ : بعضهم يجادل فى الدين بمنطق دينه القديم.
وإذا وقف هؤلاء
جميعا فى دائرة خارج الإسلام ، فقد وجد من
الصفحه ٧٨ : العقلى وطبقاته فى الحسن ، وقال أنه يأتى على وجوه ، منها
إخراج ما لا تقع عليه الحاسة إلى ما تقع عليه
الصفحه ١٤١ : أيام العرب ومفاخرهم ، وهو الميدان الذى تجلت فيه فصاحتهم ، وإذا كان القرآن
قد بلغ درجة تقصر عنها قوى
الصفحه ١٦٢ : اعتبرتموه؟ قيل له : إن المعانى وإن كان لا بدّ منها فلا تظهر فيها المزية ...
ولذلك نجد المعبّرين عن المعنى
الصفحه ٢٢٩ :
من ايماء وإشارة
بالجارحة نحو المومأ إليه والمشار نحوه ، والقديم لا جارحة له فيصح الإيماء
والاشارة
الصفحه ٣٩ :
لأفعاله (١) بينما قسم الأشاعرة الفعل الواحد من أفعال العباد ، بين
الله تعالى والعبد «يشتركان فيه
الصفحه ١٧٩ : ) [النساء ـ ٦٤]. (١)
وعرض الزمخشرى
لأسلوب الوصل والاستئناف فى القرآن ، ورأى أن الاستئناف أقوى من الوصل
الصفحه ١٩٠ :
الزروع (١)
ويعلق الدكتور
الجوينى على هذا بقوله (ولكن حين عرض الزمخشرى لنظم القرآن ، عرض له من
الصفحه ١٩٥ :
النفى تعم ، من
ذلك قوله «إن الريب فى آية (لا رَيْبَ فِيهِ) [البقرة ـ ٢] نفى
على سبيل الاستغراق
الصفحه ٢٣٧ : التى ألزمهم بها
المجسّمة وغيرهم من الطوائف ، وبخاصة حين عالجوا التشبيه فى القرآن الكريم ، ولقد
هاجموا
الصفحه ٤٩ :
بترجمة آثار اليونان.
أما المتكلمون فقد
ظل نشاطهم فى هذه المباحث متصلا ، وكان من أهم ما وصلهم بها أنهم
الصفحه ٩٤ : تظهر فى الكلام بالضمّ على طريقة مخصوصة ، ولا بدّ مع الضم من أن يكون لكل
كلمة صفة ، وقد يجوز فى هذه
الصفحه ١٦٣ : ،
وهناك ألفاظ تكون دلالتها فى كل اللغات من أصواتها ، وقد عقد ابن جنى فصلا خاصا فى
كتابة الخصائص (باب تصاقب
الصفحه ١٥ : باب ثان أفردته للأشاعرة
ونظرية إعجاز القرآن ، وحين تعرضت للزمخشرى ، وما بذله من جهد محمود لم أستطع أن