الصفحه ١٤٩ :
لما نظرت إلى قولهم : «هو كثير رماد القدر» ، وعرفت منه أنهم أرادوا أنه كثير
القرى والضّيافة ، لم تعرف
الصفحه ٨٦ : متشابه
القرآن للقاضى.
(٣) فى شرح الأصول ص
٢٣ يقول القاضى : إشارة إلى ما يقوله شيخنا أبو على «من أن وجه
الصفحه ١١٣ :
نِساءَهُمْ
، إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ») [القصص ـ ٤] هذه
تشتمل على ست كلمات سناؤها وضياؤها
الصفحه ١٧٤ :
شىء من تلك
الحقائق ، إلا رجل قد برع فى علمين مختصين بالقرآن وهما علم المعانى وعلم البيان ،
وتمهل
الصفحه ٤٧ :
فشل العرب فى
التحدى لأن ألفاظ القرآن كانت «تحدث صدى ويتردد صداها فى العقل وتفتح منظورات
طويلة
الصفحه ١٣٨ :
التفريط فى فهم آى القرآن الكريم الذين ذهبوا مذاهب تنبو عن أقوال أهل التحقيق
فيما فهموا من آيات (هَلْ
الصفحه ١٥٥ :
هذا هو المبحث
البلاغى من جهود الجرجانى فى نظرية الاعجاز ، وإعجاز القرآن عنده ، فى نظم القرآن
الصفحه ١٧١ : القرآن والحديث النبوى الصحيح ، فالحديث مفسّر للقرآن ومبيّن له ، ويقول عند
الآية (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٧٧ : عَذابِي
وَنُذُرِ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) [القمر ـ ١٥]؟ قلت
الصفحه ٢١٥ : معارضة القرآن ، حتى إذا فشل اعترف بالعجز ، قد صرف أوهام من
يريدون أن يتكلفوه ، حتى لا يتعلق الناس بذبالات
الصفحه ٢٢٢ : من الزمن.
بل إن هذه الغيوب
التى تنكشف للإنسان كلما ازداد تأملا فى القرآن لتأكد له أنه حين يستضي
الصفحه ١٦ : الابتكار. ولم يفتنى أن أتصدى لما كتب المستشرقون حول القرآن ورأيهم فى
إعجازه ، وبالرغم من التعصب الشديد وجدت
الصفحه ٦٣ :
بالناس فصار
القرآن يصرف أطماع البلغاء عن الإتيان بمثله ليأسهم من استواء كلامهم على مرتبة
عالية لا
الصفحه ٢٤٢ : (٦).
وكذا السكاكى ،
يرى أن الذوق وسيلة من وسائل كشف الإعجاز فى القرآن ، إلا أنه جعله يكتسب بعلمى
المعانى
الصفحه ٢٦٠ : محمد بن الطيب ا ـ إعجاز القرآن ، تحقيق السيد أحمد صقر ط دار المعارف ١٩٦٣ م
من ١٠١ ـ ١١٨ ، ومن ١٢٠ ـ ١٢٤