الصفحه ١٥٦ : والسخرية بالإيمان والمؤمنين ويثيرون الجدل العقيم الذي
لا يؤدّي إلى أيّة نتيجة ، لأنه لا يتحرك في خط الجدّية
الصفحه ١٩٠ :
فيحسون لذّة الطعم
بالإضافة إلى لذّة الكرامة (فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ) التي يتفايض منها النعيم في
الصفحه ٢٢٥ :
فسوف يعلمون كيف
يواجهون عاقبة كفرهم في يوم القيامة.
(وَلَقَدْ سَبَقَتْ
كَلِمَتُنا لِعِبادِنَا
الصفحه ٢٢٨ : صفات لا تليق بجلاله ، ولكنها تلتقي بحقارة الفكر الذي يتمرّغون في وحوله ،
وبضيق الأفق الذي يختنقون فيه
الصفحه ٢٤٦ : وتتحرك في اتجاه الانحراف وبين الخوف الذي يدفع إلى
الحذر الذي تمليه عملية دفاع الإنسان عن نفسه ، (قالُوا
الصفحه ٢٥٢ : ،
فخرج في إثره ، فطار الطير إلى السطح فصعد في طلبه ، فسقط الطير في دار أوريا بن
حيان.
فاطلع داود في إثر
الصفحه ٢٥٩ : الفعلية ـ لأحد من الأنبياء قبله ، ولكن ذلك لم يبعده عن
روحانية العلاقة بالله في خط الرسالة ، وعن تقوى
الصفحه ٢٦١ :
إن ذلك بلحاظ
أهميّة الصلاة ، وبذلك يكون قد قدّم المهمّ على الأهم في الوقت الذي يتسع للعملين
معا
الصفحه ٢٦٨ :
له في ما وسوس
سببا في ما مسّه الله به من النصب والعذاب ، نسبه إليه ، وقد راعى الأدب في ذلك
حيث لم
الصفحه ٢٨٥ : .
(بِيَدَيَ) : هي كناية هنا على القدرة الإلهية التي تتمثل فيها إرادته
التي يخلق بها الأشياء.
(الْعالِينَ
الصفحه ٢٩٣ :
في أجواء السورة
وهذه سورة مكية ما
عدا ثلاث آيات ، كما ذكر البعض ، وقد تمحورت حول التوحيد
الصفحه ٣٠٧ : إلى الله مبتهلا إليه في إخلاص عميق طارئ يستغرق
فيه ، ليشهد الله على قلبه بإخلاصه له (ثُمَّ إِذا
الصفحه ٣١٦ : يريد الله
لرسوله أن يعبّر عن موقفه الحاسم في التزامه بخط الدعوة في عبادة الله بإخلاص ،
وفي إسلامه أمره
الصفحه ٣٣٤ : الفكرية والروحية والشعورية
والعملية ، وذلك من خلال عيشهم رقابة الله عليهم في حسّ المسؤولية.
* * *
جزا
الصفحه ٣٥٠ : الخاطئين الذين توغّلوا في الخطيئة ، لئلا يستسلموا لليأس
، وأن لا يبتعدوا كثيرا عنه ، وأن يفكروا في مواقفهم