الصفحه ١٥٨ :
كمنهجكم ، فهم السائرون في خط الله ، وأنتم السائرون في خط الشيطان.
* * *
عهد الله إلى بني
آدم بعدم
الصفحه ١٨٧ : تبعية بالمعنى الدقيق لهذه الكلمة ، بل كان هناك لقاء في الفكر والموقف.
(وَما كانَ لَنا
عَلَيْكُمْ مِنْ
الصفحه ١٩١ :
هذه الناحية في
الجنة ، وهل هي إنسان لا يعيش الإحساس بهذه الغريزة ، وهل يتصور الحرمان في الجنة
لأحد
الصفحه ٢٠٤ :
فيها ، أعيش معها
الشك الذي يعيشه الباحث عن الحقيقة في دائرة الاحتمالات الكثيرة التي تتجه يمينا
أو
الصفحه ٢٤٧ : إيمانهم من البغي انطلاقا من العمق
الروحي الذي يدفعهم إلى التحرك في خط الصلاح.
وهكذا أطلق داود
الحكم
الصفحه ٢٧١ :
الإنسان بطريقة
خفية مع كون المرض ونحوه شرّا في نتائجه ، كما هي نتائج وسوسة الشيطان فيمكن أن
تكون
الصفحه ٣١٢ :
وهذه الأمور يريد
الله للإنسان أن يحركها في حياته ، كي يحصل على النتائج الكبيرة في قضية المصير
الصفحه ٣٥٣ : تمثل الخط الأحسن الذي تحركت فيه الرسالة ، مما
يضمن للإنسان سعادة الدنيا والآخرة ، وصلاح حياته وأمره
الصفحه ٣٥٧ :
(ما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ)
إنه التوحيد الذي
يركّز القرآن عليه كل اهتماماته في إثارة
الصفحه ٣٦١ :
معاني المفردات
(الصُّورِ) : القرن ينفخ فيه.
(وَوُضِعَ الْكِتابُ) : كتاب أعمال العباد
الصفحه ٩١ : ، ودون كلّ مطلوب إليه
وليّ حاجتي ، أنت المخصوص قبل كلّ مدعوّ بدعوتي ، لا يشركك أحد في رجائي ، ولا
يتفق
الصفحه ٩٥ : (سائِغٌ شَرابُهُ) يسهل انحداره في الحلق لعذوبته (وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ) شديد الملوحة أو المرارة (وَمِنْ
الصفحه ٩٩ : .
(يَسْتَوِي) : استوى هذا وذاك أي هما سواء أو على سوية.
(الظِّلُ) : الفيء.
(الْحَرُورُ) : الريح الحارة
الصفحه ١٣٢ : تأليف كتاب يضل به الناس ،
إن الله يثبّت ذلك في صحائف أعمالهم ليواجهوها غدا عند ما يقفون للحساب في يوم
الصفحه ١٤٦ : ) : الاعوجاج ، وهو غصن النخلة ، شبه به القمر إذا انتهى في
نقصانه.
(فَلا صَرِيخَ) : فلا مغيث.
* * *
جولة