الصفحه ٢٧٨ :
الكبير والثناء
الجميل والخير العميم لكل الذين يتذكرونه ويسيرون في اتجاهه الصحيح في خط الفكر
والعمل
الصفحه ٢٨٠ :
قد اجتمعوا سوية
في هذا المكان النائي ، وهو النار ، ثم تتضاعف النقمة في نفوسهم ، وتثور البغضا
الصفحه ٣٠١ :
هذا الأمر غير
وارد في عمق العقيدة ، لأن النبوّة لا معنى لها في ذات الله ، فهي تعبّر عن الحاجة
الصفحه ٣٣٠ :
يعبدهم المشركون ، مما يجعل المؤمن مشدودا إلى الله الواحد في عقيدته وشريعته
وعبادته ، بينما يتوزع المشرك
الصفحه ١٦ : رَبِّكَ
هُوَ الْحَقَ) من خلال مضمونه الذي يوحي بأنه وحي من الله في ما يعنيه
ذلك من تجسيده للحقيقة الواضحة
الصفحه ٢٨ : من نعمه
الشيء الكثير مما لم يعطه للكثير من عباده ورسله ، فلا بد من الانطلاق في خط الشكر
العملي ، في
الصفحه ٣٤ :
قسمنا السير فيها
بحيث كانت مراحل السير متوازنة ، فيصبح المسافر في واحدة منها ، ويمسي في أخرى في
الصفحه ٥٠ :
القاعدة ، في وقفة
الذلّ والعار ، أمام ضوضاء الجدال المرير بين المستكبرين الذين نشروا الشرك في
حياة
الصفحه ٥٦ :
منطق الرسالة في
مواجهة منطقهم
(قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ
الصفحه ٦٥ :
بالناس ، وطريقته
في التخطيط ، ولتستنتجوا من خلال ذلك كله ، أن هذا الإنسان هو في قمة التوازن
العقلي
الصفحه ٧٨ :
الحمد لله فاطر
السماوات والأرض
(الْحَمْدُ لِلَّهِ) الذي ينبغي له الحمد الممتد في كل صفاته التي
الصفحه ١٠٩ :
نعيمه في الدار
الآخرة ، وهي التجارة الباقية الخالدة.
(لِيُوَفِّيَهُمْ
أُجُورَهُمْ) على ما عملوه
الصفحه ١٢٠ : في معناها الكوني .. وهذا ما يريدنا الله أن نفرّق فيه بين الإرادة
المتعلقة بالحالات الطارئة للأشيا
الصفحه ٢١١ :
ويستضعفهم ويذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم ، ويمنعهم من التمتع بأبسط شروط الإنسانية
في معناها الحيّ الذي ينفتح
الصفحه ٢٤٥ :
الخط وعي الفكرة
المنطلقة منها ، والحركة السائرة في طريقها ، فلا يكفي في خط المسؤولية في الشخص